قطر/الفيفا: عوّضوا رسوم استقدام العمال الوافدين
رسوم غير قانونية وباهظة على مشيّدي البنية التحتية لكأس العالم
في 2010، منحت "الفيفا" قطر حق تنظيم كأس العالم 2022 بدون أي شروط لحماية حقوق الإنسان، على الرغم من سجل قطر الحقوقي السيئ وعجزها الهائل في البنية التحتية. أثار قرار الفيفا انتقادات واسعة لغياب حمايات الحقوقية في قطر للعمال الوافدين، والنساء، والمثليين/ات، ومزدوجي/ات التوجه الجنسي، وعابري/ات النوع الاجتماعي (مجتمع الميم)، والصحفيين.
منذ اختيار قطر لاستضافة كأس العالم، واجه العديد من العمال الوافدين انتهاكات خطيرة، منها رسوم الاستقدام غير القانونية، وسرقة الأجور، والإصابات، والوفيات غير المبررة. تدعو "هيومن رايتس ووتش" الفيفا وقطر إلى معالجة هذه الانتهاكات التاريخية، بما يشمل تقديم تعويضات مالية إلى الضحايا الذين لما كانت البطولة ممكنة بدونهم.
نوفمبر/تشرين الثاني 7, 2022
نوفمبر/تشرين الثاني 4, 2022
مارس/آذار 16, 2023
رسوم غير قانونية وباهظة على مشيّدي البنية التحتية لكأس العالم
آليات التعويض الحالية نقطة بداية مهمة لإصلاح الأخطاء الراسخة
ينبغي لاجتماع اتحاد كرة القدم تعويض العمال الوافدين الذين تعرضوا للانتهاكات أو ماتوا
ستصادف المباراة النهائية اليوم العالمي للمهاجرين
ينبغي لقطر أن تُنهي ولاية الرجل على المرأة
كثيرون ممن جعلوا الحدث ممكنا ظلوا دون تعويض إلى حد كبير
يستحق العمال الوافدون تعويضات عن سرقة الأجور، والإصابات، والوفيات
على قطاع كرة القدم والمشجعين مواصلة المطالبة بصندوق تعويضات للعمال
"نحن بنينا تلك الأبراج"، يقول العمال الذين لَما كانت البطولة ممكنة بدونهم
العمال الوافدون الذين بنوا البنية التحتية للبطولة التي استضافتها قطر يستحقون التعويض ويحتاجون إليه