مصر: الحكومة تقوّض المجموعات البيئية
على الدول المشارِكة في "كوب 27" الضغط على القاهرة لإنهاء القيود وتمكين المشاركة
مع تحول العالم الحثيث نحو الحضرنة والتصنيع، ومع اشتداد تأثيرات التغير المناخي، ينتظر أن تعمل الأزمات البيئة بشكل متزايد على تدمير أرواح وصحة وأرزاق الكثيرين في أرجاء العالم. إن غياب آليات التنظيم والإنفاذ في مجالات التعدين الصناعي والحرفي، والسدود الضخمة، وتعرية الغطاء الشجري، وأنظمة المياه والصرف الصحي المحلية، والصناعات الملوثة، قد يؤدي إلى حشد من الانتهاكات الحقوقية. أما النشطاء والمواطنون العاديون المدافعون عن حقوقهم في الأرض والبيئة فربما يواجهون التخويف والتضييق القانوني والعنف المميت. وغالباً ما تكون المجتمعات الفقيرة والمهمشة في مقدمة ضحايا الأضرار البيئية، لمحدودية فرصها في المساهمة الجادة في اتخاذ القرار والنقاش العام حول القضايا البيئية، وصعوبة توصلها إلى محاكم مستقلة لتحقيق المحاسبة والانتصاف.
على الدول المشارِكة في "كوب 27" الضغط على القاهرة لإنهاء القيود وتمكين المشاركة
قيادة المساعي يجب أن تكون بيد المجتمعات الساحلية الأكثر تضررا
على الحكومات ضمان التخلي عن الوقود الأحفوري ومشاركة المجتمع المدني
اضمنوا المحاسبة والإغاثة المنصفة
العمال الوافدون يعانون الإغماء والقيء في حر الصيف
طبِّقوا إجراءات قوية لحماية المواطنين، والحجاج، والعمال الوافدين من الحر
أزمة صحية خطيرة جراء تقاعس الحكومة عن كبح الوقود الأحفوري
انتهاكات وتوسيع الوقود الأحفوري خلف "الغسيل الأخضر"
احترِموا الحق بالمياه والكهرباء؛ أنهوا استغلال المهاجرين؛ حقِّقوا المحاسبة
ينبغي لها أن تستفيد من اليوم الدولي للمهاجرين لإنهاء إساءة معاملة العمال الأساسيين