السوريون الفارون من لبنان معرضون للقمع عند عودتهم
استمرار الاعتقالات والتعذيب والوفيات أثناء الاحتجاز

في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، أطاح تحالف من فصائل المعارضة المسلحة بقيادة "هيئة تحرير الشام" بحكومة بشار الأسد، منهيا بذلك أكثر من 50 عاما من حكم حزب "البعث" في سوريا. المساءلة والعدالة في الانتهاكات المرتكبة في ظل حكومة الأسد تستدعيان جمع الأدلة وحمايتها على وجه السرعة، بما يشمل مواقع المقابر الجماعية والسجلات والمحفوظات الحكومية. وتهيمن هيئة تحرير الشام على حكومة تصريف الأعمال الحالية، وهي مسؤولة أيضا عن انتهاكات حقوقية وجرائم حرب. وفي شمال شرق سوريا، تستمر الاشتباكات بين "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا والقوات التي يقودها الأكراد المدعومة من الولايات المتحدة. وتستمر التحديات الاقتصادية والإنسانية الشديدة والنزوح الجماعي المستمر في إرهاق السوريين بينما تسعى البلاد إلى إعادة البناء ورسم مستقبل جديد.
30 يناير/كانون الثاني 2025
استمرار الاعتقالات والتعذيب والوفيات أثناء الاحتجاز
سلطات الأمر الواقع لم تتخذ أي إجراءات ضد حركة شبيبة كردية
طرد وإرجاع اللاجئين السوريين في قبرص ولبنان
الانتهاكات والإفلات من العقاب في مناطق شمال سوريا التي تحتلها تركيا
ينبغي ضمان المحاسبة عن الجرائم الفظيعة وحماية السوريين بصرف النظر عن خلفيتهم
ضرورة عاجلة لتوثيق انتهاكات حكومة الأسد
رفات بشرية وأدلة تشير إلى أن المنطقة مسرح جريمة ضخم
يجب معالجة العدالة والمساءلة بشكل عاجل وحماية جميع السوريين
اضمنوا حق المدنيين في المأوى، والغذاء، والصحة، والضروريات الأساسية
غموض وغياب الاستقرار في سوريا
يُظهر تجدد المعارك في سوريا أن البلد غير آمن لعودة اللاجئين
المخاوف تشمل الهجمات غير القانونية والاحتجاز التعسفي والتهجير