مصر: منع السفر التعسفي يخنق المجتمع المدني
المنع المدمر للحياة تكتيك أساسي ضد المحامين، والصحفيين، والنشطاء

تشهد مصر في ظل حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي واحدة من أسوأ الأزمات الحقوقية منذ عقود. حاولت الحكومة التستر على الانتهاكات دون اتخاذ خطوات جادة لمعالجة الأزمة. ما يزال عشرات الآلاف من منتقدي الحكومة، بمن فيهم صحفيون، ونشطاء سلميون، ومدافعون حقوقيون، محتجزين بتهم "إرهاب" تعسفية، كثير منهم رهن الحبس الاحتياطي المطول. تُضايق السلطات وتحتجز أقارب المعارضين في الخارج وتستخدم تهما "أخلاقية" غامضة لمقاضاة المثليين/ات، ومزدوجي/ات التوجه الجنسي، ومتغيّري/ات النوع الاجتماعي (مجتمع الميم)، والمؤثرين/ات على مواقع التواصل الاجتماعي، وضحايا العنف الجنسي. تُرتكب جرائم جسيمة، بما فيها التعذيب والإخفاء القسري، دون عقاب.
المنع المدمر للحياة تكتيك أساسي ضد المحامين، والصحفيين، والنشطاء
على الحكومات التحرك بهِمة لحماية الحق في الغذاء
مالكا "جهينة" متهمان بـ "الإرهاب" بعد رفضهما التنازل عن أسهمهما
ينبغي احترام الحق في حرية التعبير في قمة المناخ
المنع المدمر للحياة تكتيك أساسي ضد المحامين، والصحفيين، والنشطاء
الإفراجات المجتزأة لا تعني تحولا جذريا في السياسة
توفي الخبير الاقتصادي في الحجز بعد إخفائه قسرا
على كل من مصر، لبنان، وتونس ضمان إتاحة السبيل للاعتراف القانوني بالهوية الجندرية
يجب اتباع نهج يحترم الحقوق في أي اتفاقية جديدة
بين أواخر 2013 ويوليو/تموز 2020، دمر الجيش المصري 12,350 مبنى على الأقل، معظمها منازل، في محافظة شمال سيناء التي مزقها النزاعز. مكّن تحليل صور الأقمار الصناعية هيومن رايتس ووتش من تقييم عمليات الهدم وطرقها المحتملة، وتقدير خسائر الأراضي الزراعية، ورصد بناء المنشآت الأمنية، وتقييم تطوير مواقع إعادة التوطين الرسمية وغير الرسمية الجديدة.