
الجزائر
تواصل السلطات الجزائرية اعتقال وسجن النشطاء السلميين، والمدافعين الحقوقيين، والصحفيين بسبب تعبيرهم النقدي. يواجه بعضهم تهما تتعلق بالإرهاب استنادا إلى تعريف فضفاض للإرهاب. اشتد القمع على منظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية المرتبطة بحركة "الحراك" الاحتجاجية المؤيدة للإصلاحات منذ انتخاب عبد المجيد تبون رئيسا في ديسمبر/كانون الأول 2019. صنّفت السلطات بشكل مشبوه مجموعتين سياسيتين معارضتين، حركة "رشاد" و"الحركة من أجل تقرير المصير في منطقة القبائل" (ماك) على أنهما "منظمتان إرهابيتان".

مقاطع الفيديو
مقاطع الفيديوأخبار
-
-
الجزائر: حملة ضد القمع الحكومي للحقوق
الحملة الإلكترونية #ليست_جريمة أطلقتها 38 منظمة منها "هيومن رايتس ووتش"
-
-
-
-
-
-
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: أوقفوا العقاب العنيف للأطفال
"هيومن رايتس ووتش" تُطلق مؤشرا يُصنّف دول المنطقة بناء على قوانينها وسياساتها
-
-