اليمن: الحوثيون يعرقلون المساعدات ويفاقمون تفشي الكوليرا
ينبغي للسلطات في مختلف أنحاء اليمن تعزيز التدابير الوقائية ضد الكوليرا

مازال اليمن يشهد واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانيّة في العالم، حيث يحتاج أكثر من 18.2 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية. ارتكبت الأطراف المتحاربة، وخاصة الحوثيين، موجات جديدة من الانتهاكات، شملت الاحتجاز التعسّفي والاخفاء القسري لعشرات الموظفين في وكالات "الأمم المتحدة" ومنظمات المجتمع المدني منذ 31 مايو/أيّار. بدأ الحوثيون أيضا في مهاجمة السفن في البحر الأحمر في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وإطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، وهذا يرقى إلى جرائم حرب محتملة. ردّت إسرائيل على هجمات الحوثيين بهجومَيْن كبيرَيْن على ميناء الحديدة، وهو نقطة دخول رئيسيّة للمساعدات الإنسانيّة - وهي هجمات قد ترقى أيضا إلى جرائم حرب.
4 يونيو/حزيران 2025
ينبغي للسلطات في مختلف أنحاء اليمن تعزيز التدابير الوقائية ضد الكوليرا
أفرِجوا عن المحتجزين، وأوقِفوا الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري
إعاقة الحركة تنتهك الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية
انتهاكات الحوثيين والحكومة اليمنية للحق في المياه في تعز
أضرار فادحة تلحق بالمدنيين نتيجة الغارات الأمريكية منذ مارس/آذار
أوقفوا الهجمات والاحتجاز التعسفي بحق المدنيين
أوقفوا القمع الواسع ضد موظفي الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني
الحوثيون يحتجزون موظفي "الأمم المتحدة" والمجتمع المدني تعسفا ويخفونهم
على أطراف النزاع وقف الهجمات غير القانونية
بعد ستة أشهر، يجب تصعيد الضغوط الدولية
لا إجراءات واجبة لـ 12 رجلا على الأقل يواجهون تهما جنائية
المئات احتُجزوا بسبب احتفالهم بالعيد الوطني
الضربة الانتقامية في يوليو/تموز على الميناء تهدد الغذاء والمساعدات وإمدادات الكهرباء
قمع ضد الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني وسط الأزمات الإنسانية