"نتقرب إلى الله بتعذيب الصحفيين"
انتهاكات الأطراف المتحاربة المنهجية ضد الصحفيين وحرية الصحافة في اليمن
مازال اليمن يشهد واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانيّة في العالم، حيث يحتاج أكثر من 18.2 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية. ارتكبت الأطراف المتحاربة، وخاصة الحوثيين، موجات جديدة من الانتهاكات، شملت الاحتجاز التعسّفي والاخفاء القسري لعشرات الموظفين في وكالات "الأمم المتحدة" ومنظمات المجتمع المدني منذ 31 مايو/أيّار. بدأ الحوثيون أيضا في مهاجمة السفن في البحر الأحمر في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وإطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، وهذا يرقى إلى جرائم حرب محتملة. ردّت إسرائيل على هجمات الحوثيين بهجومَيْن كبيرَيْن على ميناء الحديدة، وهو نقطة دخول رئيسيّة للمساعدات الإنسانيّة - وهي هجمات قد ترقى أيضا إلى جرائم حرب.
26 نوفمبر/تشرين الثاني 2025
انتهاكات الأطراف المتحاربة المنهجية ضد الصحفيين وحرية الصحافة في اليمن
ينبغي للسلطات في مختلف أنحاء اليمن تعزيز التدابير الوقائية ضد الكوليرا
أفرِجوا عن المحتجزين، وأوقِفوا الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري
إعاقة الحركة تنتهك الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية
الاعتقالات تشكل احتجازا تعسفيا وإخفاءً قسريا
انتهاكات الأطراف المتحاربة المنهجية ضد حرية الإعلام
الاعتقالات تهدد المساعدات على الرغم من الحاجة الماسة إليها
ينبغي الإفراج فورا عن أفراد الطاقم المحتجزين من السفينة الغارقة قرب اليمن
مقتل أفراد طاقم السفن واحتجازهم؛ مخاطر بيئية جسيمة
غارات أبريل/نيسان قتلت 80 مدنيا وأعاقت تسليم المساعدات
غارات جوية إسرائيلية تدمر مطار صنعاء وهجمات الحوثيين تستهدف مطار بن غوريون
احتجاز موظفي "الأمم المتحدة" والمجتمع المدني منذ عام يعرقل المساعدات الأساسية
أضرار فادحة تلحق بالمدنيين نتيجة الغارات الأمريكية منذ مارس/آذار
أوقفوا الهجمات والاحتجاز التعسفي بحق المدنيين