أدخلت قطر إصلاحات عمالية كبيرة تسمح للعمال الوافدين بتغيير وظائفهم دون إذن صاحب العمل ورفعت الأدنى للأجور دون تمييز. مع ذلك، ثبت أن الإصلاحات غير كافية إطلاقا في حماية حقوق العمال وتُنفذ بشكل سيء. رغم التدقيق العالمي الذي فرضته "بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 (فيفا)"، ما يزال العمال الوافدون يواجهون انتهاكات في الأجور ورسوم التوظيف الباهظة. لا يجري تحقيق في وفيات العمال الوافدين، ولا تُعوّض أسرهم. ما تزال بعض سياسات ولاية الرجل والقوانين التمييزية ضد المرأة مستمرة. يستمر تعرض المثليين/ات، ومزدوجي/ات التوجه الجنسي، ومتغيّري/ات النوع الاجتماعي (مجتمع الميم) للتمييز.

أخبار