اليمن: تعذيب واغتصاب مهاجرين أفارقة رهن الاحتجاز
يجب إتاحة إجراءات اللجوء لهم ومحاسبة الجناة

احتجزت الأطراف المتحاربة في اليمن، كالحوثيين والجماعات التابعة للإمارات وقوات الحكومة اليمنية، تعسفا عشرات الأشخاص وعذبتهم وأخفتهم قسرا.
مع تعدد الجماعات المسلحة ومراكز الاحتجاز غير الرسمية، تجهل عائلات كثيرة مكان احتجاز أقاربها أو سببه. وعندما يُعرف مكان معتقل، لا تستطيع أسرته الوصول إليه. يتفشى سوء المعاملة والظروف السيئة. والإجراءات القانونية محدودة، رغم سعي المحامين والنشطاء إلى التدخل. لا يزال مصير عديدين غير معروف.
المسؤولون عن الانتهاكات يتقلدون مناصب عليا، وكانت خطوات محاسبة الجناة محدودة.
7 يونيو/حزيران 2024
يجب إتاحة إجراءات اللجوء لهم ومحاسبة الجناة
يجب حل قضايا الإخفاءات القسرية والسماح بالوصول إلى المعتقلات
حرروا المعتقلين ظلما؛ اضمنوا تواصلهم مع أُسرهم ومحاميهم
يجب إطلاق سراح المحتجزين تعسفا، وتسوية حالات "الاختفاء"
الأطراف المتحاربة تتجاهل آلاف العائلات التي تسعى إلى الحقيقة والعدالة
على جميع الأطراف احترام حقوق السجناء
يجب حل قضايا الإخفاءات القسرية والسماح بالوصول إلى المعتقلات
حرروا المعتقلين ظلما؛ اضمنوا تواصلهم مع أُسرهم ومحاميهم
يجب وضع حد لاضطهاد هذه الأقلية الدينية
يجب إطلاق سراح المحتجزين تعسفا، وتسوية حالات "الاختفاء"
معتقل سابق يصف الاعتقالات الجماعية والتعذيب في إب
حملة اعتقالات لإسكات منتقدين سلميين في صنعاء
إغلاق 33 منظمة، وحالات الاختفاء لم تُحل