الأطفال ذوو الإعاقة في ظل الهجمات الإسرائيلية على غزة
يوثق التقرير المكوّن من 83 صفحة بعنوان "دمروا ما في بداخلنا: الأطفال ذوو الإعاقة في ظل الهجمات الإسرائيلية على غزة"،أن أطفال غزة الذين أصبحت لديهم إعاقة والذين كانت لديهم أصلا إعاقة يواجهون وضعا أمنيا محفوفا بالمخاطر وصعوبات إضافية بينما يكافحون للامتثال لأوامر الإخلاء المتكررة للجيش الإسرائيلي ويفتقرون إلى تحذير مسبق فعال من الهجمات. يتسبب الحصار المستمر لغزة، والعرقلة غير القانونية للمساعدات الإنسانية، واستخدام التجويع كسلاح حرب، وإلحاق الضرر بالمستشفيات وتدميرها في ضرر غير متناسب للأطفال ذوي الإعاقة، الذين يكافحون من أجل الحصول على ما هم في أمس الحاجة إليه من علاج طبي، وإمدادات، وأجهزة مساعِدة، وطعام، ومياه. وهم معرضون على نحو خاص لخطر الأذى النفسي الدائم.
يوثق التقرير الأضرار التي تتعرض لها الفتيات المُجبرات على الزواج في سن صغيرة على مدار حياتهن. قالت فتيات ونساء يمنيات لـ هيومن رايتس ووتش كيف أجبرتهن أسرهن على الزواج في سن الطفولة، وكيف أن لا قول لهن بالمرة في قرارات الإنجاب وتوقيته وغير ذلك من قرارات الحياة المهمة.
تدمير إسرائيل للممتلكات بشكل غير قانوني أثناء عملية الرصاص المصبوب
تقرير "فقدت كل شيء: تدمير إسرائيل للممتلكات بشكل غير قانوني أثناء عملية الرصاص المصبوب" الذي جاء في 116 صفحة يوثق 12 واقعة منفصلة وقعت أثناء عملية الرصاص المصبوب، دمرت فيها القوات الإسرائيلية بشكل موسع الممتلكات المدنية، و
القضاء على عقوبة إعدام الأحداث في إيران والمملكة العربية السعودية
وفي تقرير "آخر المعاقل: القضاء على عقوبة إعدام الأحداث في إيران والمملكة العربية السعودية والسودان وباكستان واليمن" الذي جاء في 20 صفحة، وثقت هيومن رايتس ووتش عوامل إخفاق في التشريعات والممارسات أسفرت منذ يناير/كانون الث
هذا التقرير يمثل اكثر دراسة دقيقة حتى الأن عن خروقات يرتكبها مجموعات المتمردين ويعبر عن ويتحدى كافة الأسباب المستعملة للدفاع عن الأعمال الغير قانونية والأعتدائات على مواطنيين آمنيين من قبل المتمردين ومن يتبعهم
عادة ما يقوم أفراد الشرطة في القاهرة , بضرب الأطفال بالقبضات والعصي أثناء إلقاء القبض عليهم . وقد تحدّث أحد الأطفال الذين قابلناهم , عن تعرّضه لصعقة كهربائية من عصاة مُكهربة .
تتسم الفصول في مدارس العرب الفلسطينيين بارتفاع أعداد التلاميذ وانخفاض أعداد المدرسين بالقياس إلى مدارس اليهود، بل إن بعض الأطفال العرب يضطرون للسفر لمسافات طويلة للوصول إلى أقرب مدرسة لبيوتهم.