Corrections

Corrections to our publications

Human Rights Watch strives to maintain the highest level of accuracy in our reporting. This includes a commitment to correcting errors or clarifying facts that appear in our publications in a timely fashion. Corrections appear both on this dedicated webpage and at the bottom of the publication that contained the error.

We cannot reply individually to all corrections requests, but all such requests that specify the exact nature of the alleged inaccuracy and the publication (title, page number / web address and date) in which it appeared will be reviewed. If you believe you have found an inaccuracy in our materials, please contact us.

Errors contained in social media posts under Human Rights Watch and staff accounts will also be corrected in a prompt and transparent manner.

 

Or Send Your Corrections to:

HRW Publications
Attention: Corrections to the Human Rights Watch Website

Human Rights Watch
350 Fifth Avenue, 34th Floor
New York, NY 10118-3299
USA

 

Recent Corrections

  • النسخة السابقة من هذا البيان لم تذكر منظمة "المفكرة القانونية"، ومقرها بيروت.

  • في نسخة سابقة من هذا البلاغ الصحفي، نشرنا الإسمين "حبشي" و"المجداوي" خطئا. الإسمان الصحيحان هما "حشباي" و"محجوبي" .

  • ورد في نسخة سابقة من هذا البيان خطأ مفاده أن شادي الغزالي حرب محامي والصحيح هو انه دكتور. تم صحيح الخطأ.

  • ورد في نسخة سابقة من البيان خطأ مفاده أن المظاهرات التي قمعتها السلطات الإيرانية بعنف كانت "سلمية".

  • ورد خطأ في نسخة سابقة من هذا البيان مفاده أن قطر رفعت الحظر عن دخول موقع "دوحة نيوز"، بناء على لقطات من شاشة تظهر أن دخول الموقع متاح. إلا أن دوحة نيوز أكدت أن الموقع لا يزال محجوبا. تم تحديث البيان الصحفي لإيراد هذه المعلومة.

  • تم تحديث هذا البيان الصحفي لتصحيح الزعم القائل إن مدعيا عاما أمر بالتنصت على هاتف حميد المهدوي؛ في الواقع، تم التنصت بحسب أمر الادعاء العام على هاتف المتحدث مع المهدوي. يرجى الاطلاع هنا لمزيد من التفاصيل.   

  • ورد في نسخة سابقة من هذا البيان خطأ مفاده أن مصر صادقت على "العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية" في عام 1986، والصحيح هو أن المصادقة تمت العام 1982. تم تصحيح الخطأ.

  • 9/5: في نسخة سابقة من هذا البيان الصحفي، تم تعريف مصطفي الخلفي كناطف باسم الحكومة. عدّلنا صفته لتصبح "الناطق الرسمي باسم الحكومة والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني". 

  • تم تصحيح التقرير والبيان الصحفي والرسم البياني بإدراج التغييرات التالية:

    1. ذكرت هيومن رايتس ووتش أن بقايا القنبلة التي عُثر عليها في الحفرة الناتجة عن الهجوم تتناسب مع قنبلة كيميائية سوفياتية الصنع وزنها 250 كيلوغرام. أشرنا إلى أن القنبلة على الأرجح من طراز "خاب-250"، وهو اختصار للعبارة الروسية الشائعة: Khimicheskaya Aviatsionnaya Bomba، أو "قنبلة كيميائية تُرمى بالطائرة". لكن التسمية الرسمية لهذا النوع من السلاح غير مطابقة، فقمنا بإزالة كلمة "خاب-250" من التقرير والبيان الصحفي لتجنب أي التباس. كما قمنا بتحديث التقرير بإدراج أن الاتحاد السوفياتي كان يصنع أنواعا مختلفة من الأسلحة الكيميائية، وليس فقط نوعين اثنين كما ذكرنا في البداية. تمت إضافة ملحق جديد يُحدّد بتفاصيل أكبر المعلومات المتاحة عن قنابل السارين التي أنتجها الاتحاد السوفياتي.
    2. ذكرت النسخة الأصلية من التقرير – على وجه الخطأ – أن مقاسات الحفرة الموجودة في طريق بخان شيخون كما حددها خبراء هندسة شرعيون كانت بقطر طوله 1.62 سنتمتر وعمق قدره 0.42 سنتمتر. تم تصحيح وحدة القيس فصارت المتر بدل السنتمتر.
    3. قدّم أشخاص من عائلة اليوسف ومصادر أخرى لهيومن رايتس ووتش أسماء 25 شخصا من عائلة اليوسف كانوا يعتقدون أنهم قتلوا. لكن شخصين منهم أصيبا ونجوا، ما يعني أن عدد القتلى 90 وليس 92.
  • تم تصحيح التقرير والبيان الصحفي والرسم البياني بإدراج التغييرات التالية:

    1. ذكرت هيومن رايتس ووتش أن بقايا القنبلة التي عُثر عليها في الحفرة الناتجة عن الهجوم تتناسب مع قنبلة كيميائية سوفياتية الصنع وزنها 250 كيلوغرام. أشرنا إلى أن القنبلة على الأرجح من طراز "خاب-250"، وهو اختصار للعبارة الروسية الشائعة: Khimicheskaya Aviatsionnaya Bomba، أو "قنبلة كيميائية تُرمى بالطائرة". لكن التسمية الرسمية لهذا النوع من السلاح غير مطابقة، فقمنا بإزالة كلمة "خاب-250" من التقرير والبيان الصحفي لتجنب أي التباس. كما قمنا بتحديث التقرير بإدراج أن الاتحاد السوفياتي كان يصنع أنواعا مختلفة من الأسلحة الكيميائية، وليس فقط نوعين اثنين كما ذكرنا في البداية. تمت إضافة ملحق جديد يُحدّد بتفاصيل أكبر المعلومات المتاحة عن قنابل السارين التي أنتجها الاتحاد السوفياتي.
    2. ذكرت النسخة الأصلية من التقرير – على وجه الخطأ – أن مقاسات الحفرة الموجودة في طريق بخان شيخون كما حددها خبراء هندسة شرعيون كانت بقطر طوله 1.62 سنتمتر وعمق قدره 0.42 سنتمتر. تم تصحيح وحدة القيس فصارت المتر بدل السنتمتر.
    3. قدّم أشخاص من عائلة اليوسف ومصادر أخرى لهيومن رايتس ووتش أسماء 25 شخصا من عائلة اليوسف كانوا يعتقدون أنهم قتلوا. لكن شخصين منهم أصيبا ونجوا، ما يعني أن عدد القتلى 90 وليس 92.