العالم: كبار السن معرضون لخطر متزايد أثناء النزاعات
على الحكومات و"الأمم المتحدة" القيام بالمزيد لإنهاء الانتهاكات وضمان الحماية وتقديم المساعدة
منذ الانقلاب العسكري في فبراير/شباط 2021 في ميانمار، دفع المجلس العسكري البلاد إلى كارثة إنسانية وحقوقية أعمق. وفي مواجهة معارضة من عامة الشعب والجماعات المسلحة المناهضة للمجلس العسكري، كافح الجيش للحفاظ على سيطرته على البلاد. وترقى انتهاكات المجلس العسكري الواسعة النطاق والمنهجية ضد السكان - بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والتعذيب والقتل خارج نطاق القضاء والهجمات العشوائية على المدنيين - إلى جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب. وقد أبق المجلس العسكري على حالة الطوارئ المفروضة منذ الانقلاب، وتخضع عشرات البلدات في جميع أنحاء البلاد للأحكام العرفية. وفرضت بعض الدول عقوبات محددة الهدف، لكن الاستجابة الدولية للأزمة لم تشكل ضغط كافيا على جيش ميانمار لإنهاء انتهاكاته.
17 سبتمبر/أيلول 2025
على الحكومات و"الأمم المتحدة" القيام بالمزيد لإنهاء الانتهاكات وضمان الحماية وتقديم المساعدة
على "الأمم المتحدة" والجهات المانحة أن تحث على الحماية وحرية التنقل في باسان تشار
"إغلاق" المخيمات يرسخ العزلة والاضطهاد
سُلطات بورما تستخدم أزمة "كورونا" ذريعةَ للمضايقة والابتزاز
كيف تعاملت دولة أفريقيّة صغيرة مع أزمة ميانمار، وانتصرت
"محكمة العدل الدولية" تُصدر بالإجماع تدابير لمنع الإبادة الجماعية
تشديد القمع على حرية التعبير
عليها إلغاء أو تعديل القوانين التي تجرّم الخطاب والتجمع