Khadeja's Story

أنا الطفلة الثانية لعائلتي. قبلي، لم يكن هناك سوى أختي".
أنا الطفلة الثانية لعائلتي. قبلي، لم يكن هناك سوى أختي".
"كبرتُ، وصرتُ أذهب إلى المدرسة .... درست بجدّ في كل الأوقات. كنت أريد أن أصبح شخصا مميزا في المستقبل".
"كبرتُ، وصرتُ أذهب إلى المدرسة .... درست بجدّ في كل الأوقات. كنت أريد أن أصبح شخصا مميزا في المستقبل".
"عندما بدأت الأزمة في سوريا، كنا نظن أنها مؤقتة وستنتهي، ولكن الأزمة أصبحت حرب".
"عندما بدأت الأزمة في سوريا، كنا نظن أنها مؤقتة وستنتهي، ولكن الأزمة أصبحت حرب".
لم نستطع الاحتمال أكثر، كانت هناك غارات جوية مكثفة، وكان الموت أمامنا. لذلك قررنا أن نحزم أغراضنا ونسافر إلى لبنان. تركنا تعليمنا وعائلاتنا خلفنا".
لم نستطع الاحتمال أكثر، كانت هناك غارات جوية مكثفة، وكان الموت أمامنا. لذلك قررنا أن نحزم أغراضنا ونسافر إلى لبنان. تركنا تعليمنا وعائلاتنا خلفنا".
"حاولنا التسجيل في المدارس اللبنانية ولكن لم نستطع. عندما أظهرنا لهم أوراقنا، رفضوها على الفور، وقالوا إنهم لا يقبلون السوريين".
"حاولنا التسجيل في المدارس اللبنانية ولكن لم نستطع. عندما أظهرنا لهم أوراقنا، رفضوها على الفور، وقالوا إنهم لا يقبلون السوريين".
"صرت أبقى في البيت، وأقوم بجميع أعمال المنزل. ولكن التعليم هو كل ما أفكر فيه".
"صرت أبقى في البيت، وأقوم بجميع أعمال المنزل. ولكن التعليم هو كل ما أفكر فيه".
"في أحد الأيام، زارنا أشخاص من منظمة. أرادوا تسجيلنا في المدرسة لنتعلم".
"في أحد الأيام، زارنا أشخاص من منظمة. أرادوا تسجيلنا في المدرسة لنتعلم".
"صرت أذهب إلى المدرسة، ولكنها غير رسمية. كان جيدا أني أتذكر وأتعلم أشياء جديدة أيضا .... ولكن الشهادات هنا ليست رسمية. يمكنك الدراسة ولكن في النهاية لا تحصل على شيء".
"صرت أذهب إلى المدرسة، ولكنها غير رسمية. كان جيدا أني أتذكر وأتعلم أشياء جديدة أيضا .... ولكن الشهادات هنا ليست رسمية. يمكنك الدراسة ولكن في النهاية لا تحصل على شيء".

© 2015 بسام خواجا/هيومن رايتس ووتش

خديجة (14 عاما) من القنيطرة، ترفع كتابا كتبته ورسمت صوره، عن تفاصيل تجربتها في محاولة التسجيل في مدرسة بلبنان