تعليم الأطفال اللاجئين السوريين
يوجد 1.5 مليون طفل سوري في سن المدرسة في تركيا والأردن ولبنان، ولكن نصفهم تقريبا لا يحصلون على تعليم رسمي. اتخذت الدول المضيفة خطوات كبيرة لتحسين التحاق الأطفال بالتعليم، مثل توفير التعليم الحكومي المجاني وفتح "فترات مسائية" استجابة لحاجيات عدد أكبر من الأطفال. ولكن مازالت توجد عوائق تمنع هؤلاء الأطفال من التعلّم، منها عمل الأطفال وشروط التسجيل بالمدارس وصعوبات اللغة وعدم توفر خدمات نقل بأثمان مناسبة. يواجه الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة أو الذين هم في سن المدرسة الثانوية صعوبات من نوع خاص. تعمل هيومن رايتس ووتش على ضمان حصول جميع هؤلاء الأطفال على حقهم في التعليم.
-
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
يونيو/حزيران 26, 2020
-
لبنان: تعثّر جهود إدراج الأطفال السوريين في المدارس
على الجهات المانحة ووزارة التعليم الوفاء بالوعود
-
-
-
News
-
الأردن: فجوة في التعليم الثانوي للأطفال السوريين اللاجئين
على مؤتمر "أصدقاء سوريا" في بروكسل معالجة معدلات التسرب الكبيرة
-
المساعدات المدرسية للأطفال السوريين اللاجئين يلفها الغموض
مسار مظلم للأموال، فشل في الأهداف، وبيانات مفقودة
-
-
السنوات الضائعة: التعليم الثانوي للأطفال في حالات الطوارئ
بيل فان إسفيلد، إلين مارتينيز، بسام خواجا.
-
-
الأردن ينفّذ خطوات إيجابية لتوفير التعليم للأطفال السوريين
آلاف مؤهلون للتسجيل، ولكن لا تزال هناك تحديات
-
-
-
-
-
-