خريطة تفاعلية للتدمير الشامل والمتعمد في تاورغاء، ليبيا


أربع حاويات شحن مستخدمة كعيادة مؤقتة. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

خزان مياه مدمّر. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا.©هيومن رايتس ووتش

منزل متضرر بشكل كبير ومنهوب. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

منزل مدمّر. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

محلات تجارية مدمّرة ومنهوبة في مبنى تجاري. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا.©هيومن رايتس ووتش

عشر حاويات شحن مستخدمة كمدرسة مؤقتة. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

فرع البنك الرئيسي المتضرر بشكل كبير (المبنى الأبيض). سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

جناح متضرر بمستشفى تاورغاء العام. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

ثانوية تاورغاء للبنات التي تعرضّت للتخريب ولأضرار فادحة. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

مدرسة الضياء المتضررة بشكل كبير والمنهوبة. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

سيارت محروقة أمام منازل متضررة. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

مبنى محكمة متضرر بشكل كبير. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

أطفال في تجمع مؤقت للعائلات النازحة، في مدرسة سابقة متضررة. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

طفل في بيته المتضرر والمنهوب. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

مفروشات محطمة خلف منزل. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

منزل متضرر ومنهوب، سحبت منه كابلات الكهرباء. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

خزان مياه مدمّر. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا. ©هيومن رايتس ووتش

منزل مدمّر ومنهوب. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا.©هيومن رايتس ووتش

منازل مدمّرة ومنهوبة، تاورغاء القديمة، تاورغاء، ليبيا. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا.©هيومن رايتس ووتش

معمل تنقية مياه مدمّر، تاورغاء القديمة، تاورغاء، ليبيا. سبتمبر/أيلول 2018. تاورغاء، ليبيا.©هيومن رايتس ووتش
زارت "هيومن رايتس ووتش" بلدة تاورغاء الليبية، حيث لم يعد إلى منازلهم سوى قلّة من السكان السابقين الـ 48 ألف، المهجرين قسرا لسبعة سنوات. هذه الخريطة التفاعلية تعرض الدمار الواسع والمتعمد للبلدة وبُناها التحتية، وترافقها صور أخذها باحثو هيومن رايتس ووتش في سبتمبر/أيلول 2018.
زارت "هيومن رايتس ووتش" بلدة تاورغاء الليبية، حيث لم يعد إلى منازلهم سوى قلّة من السكان السابقين الـ 48 ألف، المهجرين قسرا لسبعة سنوات. هذه الخريطة التفاعلية تعرض الدمار الواسع والمتعمد للبلدة وبُناها التحتية، وترافقها صور أخذها باحثو هيومن رايتس ووتش في سبتمبر/أيلول 2018.