شمال غرب سوريا: القوات الحكومية تستخدم ذخائر عنقوديّة
القوّات السوريّة والروسيّة تستخدم أيضا أسلحة حارقة

يخدم آلاف الأطفال كجنود في نزاعات مسلحة حول العالم أو هم محتجزون حاليا باعتبارهم تهديدا للأمن القومي، غالبا بسبب ارتباطهم المزعوم بما يسمى بالجماعات "الإرهابية" أو المتطرفة العنيفة. يخدم هؤلاء الفتيان والفتيات، وبعضهم لا تتعدى سنه الثامنة، في القوات الحكومية وجماعات المعارضة المسلحة، وقد يقاتلون على الخطوط الأمامية، أو يشاركون في عمليات انتحارية، أو يؤدون مهام التجسس أو نقل الرسائل أو الحراسة، في حين قد تخضع الفتيات للعبودية الجنسية. يتم اختطاف أو تجنيد العديد منهم بالقوة، بينما ينضم آخرون بدافع اليأس، معتقدين أن الجماعات المسلحة تقدم أفضل فرص لهم للبقاء أحياء. نعمل على منع استخدام الجنود الأطفال ومحاسبة الأشخاص الذين يرسلون الأطفال للقتال.
أكتوبر/تشرين الأول 19, 2023
القوّات السوريّة والروسيّة تستخدم أيضا أسلحة حارقة
أطلقوا سراح المدنيين المحتجزين في غزة؛ عاملوا الجميع بإنسانية؛ لا تستخدموهم دروعا بشرية
ضعوا حدّا للإفلات الممنهج من العقاب على القوة القاتلة غير المشروعة
أكثر من 42,400 بالغ وطفل محتجزون في ظروف تهدد حياتهم
القوّات السوريّة والروسيّة تستخدم أيضا أسلحة حارقة
أطلقوا سراح المدنيين المحتجزين في غزة؛ عاملوا الجميع بإنسانية؛ لا تستخدموهم دروعا بشرية
ضعوا حدّا للإفلات الممنهج من العقاب على القوة القاتلة غير المشروعة
رسالة متضاربة حول الانتهاكات ضد الأطفال خلال النزاعات المسلحة
أكثر من 42,400 بالغ وطفل محتجزون في ظروف تهدد حياتهم
يأتي التعهد وسط وقف إطلاق النار في نزاع طويل الأمد
تقرير أممي يكشف عن محاكمات جائرة وتعذيب واعتماد مُفرِط على الاعترافات
قوات في شمال شرق سوريا تأمر بحظر التجنيد، والتحقق من الأعمار