غزة: التجويع الذي تفرضه إسرائيل يقتل الأطفال
شهادات مأساوية من الأطباء والأهالي وتقارير عن مجاعة "وشيكة"
يخدم آلاف الأطفال كجنود في نزاعات مسلحة حول العالم أو هم محتجزون حاليا باعتبارهم تهديدا للأمن القومي، غالبا بسبب ارتباطهم المزعوم بما يسمى بالجماعات "الإرهابية" أو المتطرفة العنيفة. يخدم هؤلاء الفتيان والفتيات، وبعضهم لا تتعدى سنه الثامنة، في القوات الحكومية وجماعات المعارضة المسلحة، وقد يقاتلون على الخطوط الأمامية، أو يشاركون في عمليات انتحارية، أو يؤدون مهام التجسس أو نقل الرسائل أو الحراسة، في حين قد تخضع الفتيات للعبودية الجنسية. يتم اختطاف أو تجنيد العديد منهم بالقوة، بينما ينضم آخرون بدافع اليأس، معتقدين أن الجماعات المسلحة تقدم أفضل فرص لهم للبقاء أحياء. نعمل على منع استخدام الجنود الأطفال ومحاسبة الأشخاص الذين يرسلون الأطفال للقتال.
اغسطس/آب 8, 2024
يونيو/حزيران 13, 2024
مايو/أيار 8, 2024
شهادات مأساوية من الأطباء والأهالي وتقارير عن مجاعة "وشيكة"
على الحكومات تعليق تسليح إسرائيل ودعم تحقيق "المحكمة الجنائيّة الدوليّة"
القوّات السوريّة والروسيّة تستخدم أيضا أسلحة حارقة
أطلقوا سراح المدنيين المحتجزين في غزة؛ عاملوا الجميع بإنسانية؛ لا تستخدموهم دروعا بشرية
شهادات مأساوية من الأطباء والأهالي وتقارير عن مجاعة "وشيكة"
على الحكومات تعليق تسليح إسرائيل ودعم تحقيق "المحكمة الجنائيّة الدوليّة"
استغلال القتال بين إسرائيل وفلسطين لتوسيع قواتهم
النقص الشديد في الإنسولين قد يُهدد حياتهم
أدرِجوا حقوق الطفل في اتفاق السلام المحتمل
القوّات السوريّة والروسيّة تستخدم أيضا أسلحة حارقة
أطلقوا سراح المدنيين المحتجزين في غزة؛ عاملوا الجميع بإنسانية؛ لا تستخدموهم دروعا بشرية