شمال شرق سوريا: مصير مجهول لمئات الفتيان المحاصرين
ينبغي حماية المحتجزين المستردين من داعش وتوضيح ظروفهم
ارتكب تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، المسلح والمتطرف، انتهاكات واسعة ومنتظمة في المناطق الخاضعة لسيطرته في سوريا، والعراق، وليبيا. كما أعلن التنظيم مسؤوليته عن هجمات أوقعت قتلى في حوالي 20 دولة أخرى، منها إندونيسيا، وأفغانستان، وطاجكستان، وفرنسا، ومصر، والمملكة المتحدة. توثق هيومن رايتس ووتش هذه الانتهاكات وأثرها على عموم السكان.
تتحمل الحكومات مسؤولية اتخاذ جميع التدابير المعقولة والقانونية لحماية حق الناس في الحياة ومحاسبة مرتكبي الاعتداءات غير القانونية. ترصد هيومن رايتس ووتش الإجراءات التي تتخذها قوات الأمن الحكومية والقوات الدولية للتأكد من أن إجراءاتها لمواجهة داعش (وجماعات مسلحة أخرى) لا تنتهك حقوق السكان المتضررين، بما يشمل عدم حماية المدنيين المحاصرين في القتال، أو تقييد حريات أعضاء المجتمع المدني أو الجماعات الإثنية، أو العرقية، أو الدينية. نشجع المحاكمات العادلة التي تحترم الإجراءات القانونية الواجبة للمشتبه بهم، وتمنح الضحايا فرصتهم في المحكمة، وتضع أساسا للمساءلة. نسعى أيضا إلى اتباع نهج احترام الحقوق تجاه زوجات وأطفال أعضاء داعش، حتى لا يتعرضوا لعقاب جماعي أو أشكال أخرى من التمييز.
مارس/آذار 4, 2024
فبراير/شباط 4, 2022
يونيو/حزيران 29, 2020
ينبغي حماية المحتجزين المستردين من داعش وتوضيح ظروفهم
على البلدان أن تدعم عودة المواطنين وزيادة المساعدات
200 طفل محتجزون في معسكرات وسجون بائسة في ليبيا وسوريا والعراق
منع خدمات المحامين عن المشتبه في انتمائهم إلى "داعش" وأسرهم
على دولهم الأصلية استعادتهم
على البلدان أن تدعم عودة المواطنين وزيادة المساعدات
الأُسر تشكل مجموعة للحصول على إجابات من "التحالف ضد داعش"
صور الأقمار الصناعية تكشف عن تدمير واسع النطاق للمباني
200 طفل محتجزون في معسكرات وسجون بائسة في ليبيا وسوريا والعراق
على الحكومات التي لديها مواطنون عالقون في سوريا الاقتداء بروجر ووترز الذي أنقذ محمود وأيوب فيريرا
منع خدمات المحامين عن المشتبه في انتمائهم إلى "داعش" وأسرهم
لا يزال 27 مختطفا خلال هجوم على قرية في السويداء محتجزين