Skip to main content

الطلاب والمعلمون والآباء: ساعدونا على وضع حد لاستغلال الجنود الأطفال

يحارب اليوم جنود أطفال في 17 دولة على الأقل في شتى أرجاء العالم، من صبية وفتيات أجبروا على القتال، وتم استغلالهم في العمل، وتعرضوا لأعمال عنف مروعة. وتحظر إحدى اتفاقيات الأمم المتحدة مشاركة الأطفال تحت سن 18 عاماً في أعمال القتال. لكن لا يتم تنفيذ هذه الاتفاقية في أحيان كثيرة.

انضموا إلى حملة "يوم اليد الحمراء" لدعوة الأمم المتحدة لاتخاذ موقف أقوى من أجل وضع حد لاستغلال الجنود الأطفال.

والهدف من حملة يوم اليد الحمراء هو جمع مليون "يد حمراء" – كرمز للحملة العالمية لمناهضة استغلال الجنود الأطفال – وعرضها على مسؤولي الأمم المتحدة في نيويورك يوم 12 فبراير/شباط 2009، في الذكرى السنوية لبدء نفاذ معاهدة حظر استغلال الجنود الأطفال.

المشاركة في الحملة سهلة للغاية

1) استخدم طلاء أحمر لعمل بصمات الأيدي على الورق، واضف رسالة شخصية عن رغبتك في إنهاء استغلال الجنود الأطفال، ونظم الآخرين في مدرستك أو منطقتك لكي يفعلوا المثل.
2) قم بتحميل الصور أو تسجيلات الفيديو الخاصة بالحدث على: www.redhandday.org
3) ارسل توقيعات اليد الحمراء التي قمت بجمعها في شهر فبراير/شباط 2009 إلى عنوان:
Human Rights Watch, 350 5th Ave, 34th Floor, New York, NY 10118, USA

شاهد برنامج هيومن رايتس ووتش العام عن الجنود الأطفال الذي سيتم بثه على قناة فوكس تي في، ضمن برنامج "24" – وقد شاهده بالفعل 12 مليون أميركياً!

الصور (من أعلى لأسفل):

في 12 فبراير/شباط 2008 شارك مئات الأطفال في غوما بجمهورية الكونغو الديمقراطية في إطلاق حملة يوم اليد الحمراء. © 2008 التحالف من أجل وقف استغلال الجنود الأطفال

الطلاب في مدرسة وايلدوود في كاليفورينا بالولايات المتحدة يغطون ردهات المدرسة بالأيدي الحمراء وحقائق عن الجنود الأطفال. كان التعليم مكوناً أساسياً ضمن أنشطتهم، إذ قام كل الطلاب بالصفوف التاسعة إلى الثانية عشرة بعمل الأيدي الحمراء والاستماع إلى شهادات الجنود الأطفال. © 2008 مايا مايرز/قوة عمل الطلاب التابعة لـ هيومن رايتس ووتش

الطلاب في مدرسة فينيس الثانوية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة صنعوا 531 يداً حمراء ووقعوا على أيدي حمراء كبيرة لأجل إرسالها إلى مكتب ممثلهم في الكونغرس. © مايا مايرز/قوة عمل الطلاب التابعة لـ هيومن رايتس ووتش

لقراءة المزيد عن الجنود الأطفال

Your tax deductible gift can help stop human rights violations and save lives around the world.

الأكثر مشاهدة