الغزو الروسي لأوكرانيا يُفاقم الجوع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
على الحكومات التحرك بهِمة لحماية الحق في الغذاء

تشهد مصر في ظل حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي أسوأ أزمة حقوقية منذ عقود. لا يزال عشرات الآلاف من منتقدي الحكومة، ومن بينهم صحفيين ومدافعين حقوقيين، مسجونين بتهم ذات دوافع سياسية، والعديد منهم في الحجز المطول قبل المحاكمة. تستخدم السلطات غالبا تهم الإرهاب ضد النشطاء السلميين وضايقت واعتقلت أقارب معارضين في الخارج. أدت تفشي فيروس "كورونا" إلى تفاقم الأوضاع المزرية في السجون المكتظة. عشرات المعتقلين على أسس سياسية توفوا في الحجز. تستخدم السلطات تهم "الآداب" المبهمة ضد النساء المؤثرات على وسائل التواصل الاجتماعي (الإنفلوينسرز) والشهود وضحايا الاعتداء الجنسي. تُرتَكَب جرائم جسيمة، ومن ضمنها التعذيب والإخفاء القسري ضمنا، بلا عقاب.
على الحكومات التحرك بهِمة لحماية الحق في الغذاء
مالكا "جهينة" متهمان بـ "الإرهاب" بعد رفضهما التنازل عن أسهمهما
الإفراجات المجتزأة لا تعني تحولا جذريا في السياسة
توفي الخبير الاقتصادي في الحجز بعد إخفائه قسرا
على كل من مصر، لبنان، وتونس ضمان إتاحة السبيل للاعتراف القانوني بالهوية الجندرية
يجب اتباع نهج يحترم الحقوق في أي اتفاقية جديدة
على الحكومات التحرك بهِمة لحماية الحق في الغذاء
"تدوير" النشطاء في قضايا أخرى للالتفاف على الضوابط القانونية
بين أواخر 2013 ويوليو/تموز 2020، دمر الجيش المصري 12,350 مبنى على الأقل، معظمها منازل، في محافظة شمال سيناء التي مزقها النزاعز. مكّن تحليل صور الأقمار الصناعية هيومن رايتس ووتش من تقييم عمليات الهدم وطرقها المحتملة، وتقدير خسائر الأراضي الزراعية، ورصد بناء المنشآت الأمنية، وتقييم تطوير مواقع إعادة التوطين الرسمية وغير الرسمية الجديدة.