الأردن: قوانين متحيزة تترك أبناء الأردنيات في مهب الريح
أبناء الأمهات الأردنيات والآباء غير الأردنيين يكافحون لنيل الحقوق والخدمات الأساسية في الأردن. بسبب قانون يحرم النساء من الحق في نقل الجنسية إلى أبنائهن على قدم المساواة بالرجال، يُعامل هؤلاء الأبناء كمواطنين أجانب طوال حياتهم، دون حق دائم في الإقامة أو العمل بالأردن.
تقيد السلطات الأردنية حقوق أبناء الأردنيات غير المواطنين في العمل، التملك، السفر إلى الأردن ومنه، الالتحاق بالتعليم العالي، الحصول على الرعاية الصحية الحكومية، وخدمات أخرى. أصدرت الحكومة قرارا في 2014 زعمت أنه يخفف القيود، لكن تبين أنه لم يلبي التوقعات. كثيرا ما تؤدي أشكال الإقصاء والتمييز المتعددة التي يواجهونها إلى تقليص فرصهم المستقبلية وتفرض أعباء اقتصادية واجتماعية بغير وجه حق على عائلاتهم
المنطقة/البلد
لمزيد من المحتوى
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
"بس بدّي إبني يعيش مثل باقي الأردنية"
24 أبريل/نيسان 2018
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الأردن: قوانين متحيزة تترك أبناء الأردنيات في مهب الريح
24 أبريل/نيسان 2018