Skip to cookie privacy notice
Skip to main content
العربية
简中
繁中
English
Français
Deutsch
日本語
Português
Русский
Español
More
languages
ابحث
تبرعوا الآن
البلدان
الموضوعات
التقارير
الفيديو&الصور الفوتوغرافية
التأثير
عنا
ابحث
Primary navigation
البلدان
آسيا
All آسيا
أفغانستان
الصين والتبت
الفلبين
الهند
اليابان
أندونيسيا
باكستان
بنغلاديش
تايلاند
تونجا
تيمور الشرقية
سريلانكا
سنغافورة
غينيا الجديدة
فيتنام
فيجية
كمبوديا
كوريا الجنوبية
كوريا الشمالية
لاوس
ماليزيا
ميانمار(بورما)
ناورو
نيبال
أفريقيا
All أفريقيا
أثيوبيا
إريتريا
السنغال
السودان
الصومال
الكاميرون
النيجر
أنجولا
بوركينا فاسو
بوروندي
تشاد
تنزانيا وزنزبار
جمهورية أفريقيا الوسطى
جمهورية الكونغو الديمقراطية
جنوب أفريقيا
جنوب السودان
رواندا
زامبيا
زيمبابوي
ساحل العاج
سيراليون
غينيا
غينيا الأستوائية
كينيا
ليبيريا
مالي
نيجيريا
أمريكا الشمالية/أمريكا الجنوبية
All أمريكا الشمالية/أمريكا الجنوبية
الأرجنتين
البرازيل
المكسيك
أوروبا وآسيا الوسطى
All أوروبا وآسيا الوسطى
أذربيجان
إسبانيا
الاتحاد الأوروبي
البوسنة والهرسك
السويد
ألمانيا
المجر
اليونان
أوكرانيا
أيرلندا
إيطاليا
بريطانيا
بلجيكا
بلغاريا
بولندا
بيلاروسيا
تركيا
جمهورية التشيك
جورجيا
روسيا
صربيا
فرنسا
قرجيزستان
كازاخستان
كرواتيا
هولندا
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
All الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
إسرائيل/فلسطين
الأردن
الإمارات العربية المتحدة
البحرين
الجزائر
السعودية
العراق
الكويت
المغرب/الصحراء الغربية
اليمن
إيران
تونس
سوريا
عُمان
قطر
لبنان
ليبيا
مصر
موريتانيا
الولايات المتحدة الأمريكية
All الولايات المتحدة الأمريكية
الهجرة
المواضيع
الأسلحة
حقوق الطفل
الأزمات والنزاعات
حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
قسم العدالة والحقوق الاقتصادية
البيئة
حرية التعبير
الصحة
حقوق المثليين/ات، مزدوجي/ات التوجه الجنسي، وعابري/ات النوع الاجتماعي
اللاجئون والمهاجرون
العدالة الدولية
التكنولوجيا والحقوق
مكافحة الإرهاب
التعذيب
الأمم المتحدة
حقوق المرأة
التقارير
فيديو وصور
التأثير
من نحن
من نحن
ابحث
العربية
Choose your language
العربية
简中
繁中
English
Français
Deutsch
日本語
Português
Русский
Español
تبرعوا الآن
الأكثر رواجا
العراق
السعودية
سوريا
فيروس كورونا
Would you like to read this page in another language?
نعم
كلا، لا تسألني مجددا
✕
إغلاق
20 يناير/كانون الثاني 2016
متوفر بـ
English
العربية
Français
Español
مراهقون في حقول التبغ: عمالة الأطفال في زراعة التبغ الأمريكية
عاملة تبغ، 16 عاما، في نورث كارولينا، خارج منزلها المُتنقل حيث تعيش مع أمها، و3 شقيقات، وشقيقين، وابن إحدى شقيقاتها في نورث كارولاينا. تقضي عطلات الصيف المدرسية في العمل كأجيرة في مزارع التبغ لمساعدة أسرتها منذ أن أصبح عمرها 12 عاما. قالت: "أساعد أمي بالنقود التي أكسبها. أعطيها ثمن الوقود. أشتري الطعام الذي نتناوله من [العمل في] التبغ. ثم أحاول توفير النقود اللازمة لشراء مستلزمات المدرسة مثل الملابس والأحذية". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
.عاملة تبغ، 16 عاما، تقف في حقل تبغ في نورث كارولينا وهي ترتدي ملابس العمل © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
"أليخاندرو"، عامل تبغ، 17 عاما، في غرفة المعيشة بمنزل أسرته المُتنقل، شرقي نورث كارولاينا. قال: "أعمل في التبغ لمساعدة أمي في دفع بعض الفواتير". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
"صوفيا"، عاملة تبغ، 17 عاما، تقف في طريق ترابي قرب منزلها في نورث كارولاينا. قالت إنها تتدرب في فريق سباق الضاحية عقب العمل من 50 إلى 60 ساعة أسبوعيا في زراعة التبغ: "شعورك أثناء الركض... شعور رائع. أحبه... بما أنني أعمل، يجب أن أتدرب وحدي لأنني لا أستطيع الذهاب إلى التمرين. لذلك أخرج في أيام الإجازات وأيام الجمعة ليلا، وأجري على الطريق الترابي، واستمر في الركض لمسافة 3 أميال". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
"صوفيا"، عاملة تبغ، 17 عاما، في حقل تبغ في ولاية كارولينا الشمالية. بدأت العمل في سن 13، وقالت إن والدتها هي الوحيدة التي علمتها كيف تحمي نفسها في الحقول: "لا أحد من أرباب عملي، أو المقاولين، أو قادة الطاقم أخبرني قط أي شيء عن المبيدات الحشرية، وكيف يمكننا أن نحمي أنفسنا منها... عندما كنت أعمل مع أمي، كانت تعتني بي، وتتأكد دائما من أنني بخير... أرباب العمل لا يقدمون لنا أي شيء ما عدا شيكاتنا. هذا كل شيء". ©2015 بنديكت ايفانز لـ هيومن رايتس ووتش © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
"ماثيو"، عامل تبغ، 16 عاما، خارج المنزل المُتنقل حيث يعيش مع عائلته. قال: "حين تأكل أولا ثم تبدأ العمل، تشعر بألم في معدتك. شعور مؤلم. تشعر بالرغبة في التقيؤ". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
"سارة" (إلى اليسار) و"سوزانا"، شقيقتان توأمان، 16 عاما، عملتا معا في مزارع التبغ في 2015، تجلسان في غرفة نومهما، وترتديان الملابس التي تحاولان بها حماية نفسيهما في حقول التبغ. قالت سوزانا: "نحن نعمل فحسب... العامل على الجرار الزراعي يرش المُبيدات بالقرب منا تقريبا. إلا أنهم لا يخرجوننا من تلك المنطقة. لا يحذروننا حتى من أنه أمر خطير. لا شيء على الإطلاق. نحن نعمل فحسب ونغطي أنفسنا جيدا لأن الرائحة قوية للغاية، ونشعر بالغثيان بسبب رائحة الرش". قالت سارة: "أشعر بدوار، دوار شديد لأن الرائحة لا تُحتمل. إنها قوية للغاية وتبدأ معدتي في التهيج. أشعر كما لو أنني سأصاب بإغماء حينها جراء الرائحة". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
"أليخاندرو"، 17 عاما، وطوله نحو 6 أقدام، عمل في مزارع التبغ منذ كان عمره 14 عاما. أخبر هيومن رايتس ووتش أنه كثيرا ما يفقد الشهية عند العمل في الحقول؛ أحد الأعراض التي تصاحب التعرض للنيكوتين: "لا أشعر برغبة في تناول الطعام... وحين أتناول الطعام أحيانا، لا أفهم ما يحدث، لكن معدتي لا تتقبله... وحينها يجعلني الطعام الذي تناولته أشعر بالغثيان". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
عاملة تبغ، 16 عاما، في ساحة منزلها الخلفية في نورث كارولاينا. قالت: "حين حصلت على العمل، لم يسألني أحد عن عمري. لم يهتموا. كانوا يحتاجون لأشخاص يعملون فحسب". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
عامل تبغ، 18 عاما، بدأ العمل في زراعة التبغ عندما كان عمره 15 عاما. قال: "نخرج من هنا الساعة 5 صباحا، ونصل هناك الساعة 6 صباحا. نعود في الساعة 6 أو 7 مساء. لا أتناول طعامي عادة إلا في الساعة 11 [صباحا]، ولا يمكنك أن تتحمل رائحة [التبغ] ومعدتك خاوية. تتقيأ. حدث لي هذا منذ يومين". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
الطبيبة سارة كوانت والطبيب توماس آركيوري أستاذان في كلية طب ويك فورست. تقول الدكتورة كوانت: "إذا فكرنا في الأطفال باعتبارهم أطفالا، لأن هذه هي الحقيقة، فنحن نسمح لهم بالعمل في أخطر صناعة على المستوى القومي؛ الزراعة. نحن نسمح بهذا لأشخاص ليسوا فقط غير ناضجين بيولوجيا، ولكن غير ناضجين سلوكيا كذلك، ونطلب منهم العمل مع البالغين. نحن نضعهم في موقف يتعرضون فيه للمُبيدات، ويتعرضون للاقتراب من ماكينات وآلات حادة، ويتعرضون لحرارة الشمس". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
الطبيب دايفيد تايلور جونيور، طبيب أطفال في نورث كارولاينا، أخبر هيومن رايتس ووتش أن "مرض التبغ الأخضر ينجم بشكل كامل عن تعرض الجلد للتبغ الأخضر... حيث يمكن أن يمتص الجلد البشري النيكوتين الموجود على السطح الخارجي للنبات، وبداخل النبات، والذي تُفرزه مسام النبات. يمكن أن يصيبك النيكوتين بالمرض". © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
قفاز استخدمته "صوفيا"، عاملة تبغ، 17 عاما. أخبرت هيومن رايتس ووتش أن عليها شراء أدوات الوقاية الخاصة بها. © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
مرحاض مُتنقل في حقل تبغ في نورث كارولاينا. أفاد مراهقون قابلتهم هيومن رايتس ووتش بصعوبة الذهاب إلى المراحيض على نحو مُنتظم أثناء العمل في مزارع التبغ. © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
حقل تبغ في نورث كارولاينا. © 2015 بندكت إيفانز لـ هيومن رايتس ووتش
المنطقة/البلد
الولايات المتحدة الأمريكية
الموضوع
حقوق الطفل
عمل الأطفال