كيف ضاعفت مصر اعتمادها على الوقود الأحفوري عبر خنق المعارضة

سيُعقد "كوب 27" من 6 إلى 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2022 في مصر، وهو مؤتمر الأمم المتحدة السنوي للمناخ حيث تناقش الحكومات، والخبراء، والصحفيون، والشركات، والمجتمع المدني، والشعوب الأصلية العمل من أجل المناخ لتمكين الدول جماعيا من تحقيق هدف إبقاء ارتفاع درجات الحرارة بحدود 1.5 درجة مئوية، وبالتالي تجنب العواقب الأسوأ لأزمة المناخ. في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمر مصر بإحدى أسوأ أزماتها الحقوقية منذ عقود. قلصت الحكومة بشدة قدرة المجموعات البيئية على العمل المستقل. ما لم يتم رفع هذه القيود، فإنها قد تعرقل المشاركة الكاملة والهادفة للمراقبين والناشطين في كوب 27.
15 سبتمبر/أيلول 2022
12 يناير/كانون الثاني 2023
الوقود الأحفوري يدفع بأزمة المناخ ويُضرّ بحقوق الإنسان
مخاوف من مراقبة النشطاء المصريين والانتقام منهم بعد مؤتمر الأطراف
ينبغي أن تمهد الجلسة الطريق أمام مشاورات روتينية
كاميرات مراقبة غير مشروعة وقيود على المشاركة
تستضيف مصر المؤتمر وسط انتهاكات متصاعدة؛ ينبغي السماح بالمشاركة الكاملة للمجتمع المدني
ينبغي احترام الحق في حرية التعبير في قمة المناخ