التقارير

القتل الجماعي على يد السعودية بحق المهاجرين الإثيوبيين على الحدود اليمنية-السعودية

خلُص التقرير المؤلف من 73 صفحة بعنوان "̕أطلقوا علينا النار مثل المطر̔: القتل الجماعي على يد السعودية بحق المهاجرين الإثيوبيين على الحدود اليمنية-السعودية"، إلى استخدام الأسلحة المتفجرة من قبل حرس الحدود السعوديين بشكل واسع النطاق ومنهجي لقتل المهاجرين، وقيامهم بإطلاق النار من مسافات قريبة على مهاجرين آخرين، بينهم نساء وأطفال. في بعض الحالات، كان حرس الحدود السعوديون يسألون المهاجرين عن الطرف في جسمهم الذي يودون أن يُطلق عليه النار، ثم يطلقون النار عليهم من مسافات قريبة. كما أطلق حرس الحدود السعوديون نيران أسلحة متفجرة على مهاجرين كانوا يحاولون الفرار عائدين إلى اليمن.

202308rmr_mena_saudiarabia_yemen_ethiopianmigrants

ابحث

  • سبتمبر/أيلول 21, 2009

    إعادة إيطاليا القسرية للمھاجرين وملتمسي اللجوء القادمين على متن القوارب، معاملة ليبيا السيئة للمھاجرين وملتمسي اللجوء

  • نوفمبر/تشرين الثاني 12, 2008

    الأخطار التي تواجه المھاجرين واللاجئين وملتمسي اللجوء

    ويوثق تقرير "مخاطر سيناء" حالات عديدة قام فيها حرس الحدود المصريون بإطلاق النار على مهاجرين غير مسلحين، ومنهم أطفال، أثناء محاولتهم عبور الحدود من سيناء إلى إسرائيل.
  • أبريل/نيسان 17, 2007

    الدول المجاورة للعراق توقف تدفق العراقيين الفارين من الحرب والاضطهاد

    وتركز الدراسة على الإجراءات المقيدة الجديدة التي فرضتها كل من مصر والأردن لمنع دخول مزيد من اللاجئين.
  • أكتوبر/تشرين الأول 2, 2005

    هذا التقرير يمثل اكثر دراسة دقيقة حتى الأن عن خروقات يرتكبها مجموعات المتمردين ويعبر عن ويتحدى كافة الأسباب المستعملة للدفاع عن الأعمال الغير قانونية والأعتدائات على مواطنيين آمنيين من قبل المتمردين ومن يتبعهم
  • نوفمبر/تشرين الثاني 15, 2004

    يجب على مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراء فوري

    قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم إن على مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراء فوري لوضع حد للتطهير العرقي ومنع المزيد من التشرد والنزوح لسكان إقليم دارفور غربي السودان؛ جاء هذا في تقرير جديد أصدرته المنظمة المدافعة عن حقوق الإ
  • يوليو/تموز 20, 2004

    إثبات وجود علاقات بين الحكومة وميليشيات الجنجويد

    صرحت هيومن رايتس ووتش اليوم بأن وثائق صادرة عن الحكومة السودانية تظهر بما لا يقبل الجدل بأن مسؤولين من الحكومة أداروا عمليات تجنيد وتسليح ودعم اخرى لميليشيات الجنجويد الإثنية.