سوريا: هجوم على مدرسة يوقع قتلى ويخرق القانون
الهجمات المتكررة على إدلب تؤكد الحاجة إلى حماية المدنيين
الوصف: تحدث الهجمات على التعليم في جميع أنحاء العالم، ضمن حالات النزاع المسلح وخارجها. تستهدف الجماعات المسلحة في مناطق عدة المدارس والمعلمين والطلاب بشكل متعمّد، ما قد يحول دون تلقي الطلاب التعليم ويعرّضهم لخطر الإصابة أو الوفاة. كما يمكن للهجمات على المدارس والمعلمين والطلاب أن تتسبب في خفض حضور الأطفال في المدارس أو التسرب منها، وتجبر المدارس على تخفيض ساعات الدوام، وكذلك تدمير المباني والهياكل المدرسية. تتدهور جودة تعليم الأطفال بشدة في بيئات العنف والخوف. تعرّف هيومن رايتس ووتش "الهجمات على التعليم" بأنها تشمل مجموعة كاملة من الانتهاكات التي تعرّض الأطفال للخطر وتحرمهم من التعليم، بما في ذلك الهجمات على البنية التحتية للمدارس وعلى المعلمين والطلاب؛ واحتلال واستخدامها من قبل الشرطة والجيش؛ ومضايقة المعلمين وأولياء الأمور والطلاب وتهديدهم؛ وتجنيد الأطفال من المدارس ليصبحوا جنودا. تدعو هيومن رايتس ووتش الدول إلى المصادقة على إعلان المدارس الآمنة، وهو التزام دولي لحماية المدارس والجامعات من التعرض للهجوم أو استخدامها لغايات عسكرية في أوقات النزاع المسلح.
3 مارس/آذار 2023
20 أكتوبر/تشرين الأول 2022
1 يونيو/حزيران 2022
الهجمات المتكررة على إدلب تؤكد الحاجة إلى حماية المدنيين
سجل سيئ للتحالف؛ هجمات حوثية عشوائية؛ عرقلة المساعدات
على مجلس الأمن الدولي التصرف بشأن الوضع في الغوطة الشرقية
استمرار الانتهاكات وغياب الحماية مع بدء محادثات السلام
روسيا والولايات المتحدة وإسرائيل استُثنيَت أيضا من مرتكبي الانتهاكات ضد الأطفال
الموارد والسياسات والمساءلة ضرورية لضمان التعليم للملايين
النازحون يخشون الاعتقال بسبب أفعال أقاربهم
الهجمات المتكررة على إدلب تؤكد الحاجة إلى حماية المدنيين
سجل سيئ للتحالف؛ هجمات حوثية عشوائية؛ عرقلة المساعدات