Israel, the Occupied West Bank, and Gaza Strip, and Palestinian Authority Territories


اسرائيل والسلطة الفلسطينية Israel,  and Palestinian Authority
  
لحظة واحدة تمحو كل شيء:
التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين الإسرائيليين

محتويات التقرير :-
  • ملخص
  • التوصيات
    الفصل الثالث
  • التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين
  • الهجمات
  • هوامش الفصل الثالث
    الفصل الرابع
  • المعايير القانونية
  • الانتقام وأعمال الردع
  • هوامش الفصل الرابع
    الفصل الخامس
  • هياكل واستراتيجيات المنظمات المنفذة للعمليات
  • "كتائب شهداء الأقصى"
  • هوامش الفصل الخامس
    الفصل السابع
  • دور السلطة الفلسطينية
  • مدفوعات السلطة الفلسطينية للمسلحين
  • خلاصة
  • ملحق
  • هوامش الفصل السابع
    اقرأ ايضا
  • مركز العاصفة:
    دراسة حالة لانتهاكات حقوق الإنسان في منطقة الخليل
  • الأمم المتحدة: تقرير "معيب" عن الأحداث في جنين
  • لا بد من التحقيق في جرائم الحرب في جنين
  • هوامش الفصل الثالث


    1. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع موتي مرزاتشي البالغ من العمر 31 عاما، القدس في 23 يونيو/حزيران 2002.
    2. وقع الانفجار في مكان غير بعيد عن المقر الرسمي لإقامة رئيس الوزراء شارون الذي ورد أنه كان في مزرعته بالنقب في هذا الوقت.
    3. للرجوع إلى قائمة كاملة للتفجيرات الانتحارية ضد المدنيين من 30 سبتمبر/أيلول 2000 إلى 31 أغسطس/آب 2002 انظر الملحق الأول.
    4. استبق هذا الهجوم إعلاناً مشتركاً كان من المزمع أن يصدره رئيس الوزراء إيهود باراك والرئيس ياسر عرفات عن هدنة قام بدور الوساطة فيها الرئيس الأمريكي بيل كلينتون قبل الهجوم بعدة أسابيع (فيل ريقز: "الهدنة في الميزان بعد انفجارات السيارات المفخخة في القدس"، صحيفة "الإندبندنت" (لندن) 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2000).
    5. دينا كرافت: "قتيلان وأكثر من 50 جريحاً في انفجار سيارة مفخخة في شمالي إسرائيل"، الأسوشيتد برس، 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2000. لم تتمكن منظمة مراقبة حقوق الإنسان من تحديد أي جهة زعمت مسؤوليتها عن الهجوم.
    6. في تقارير منفصلة وثَّقت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" العديد من انتهاكات قانون حقوق الإنسان الدولي والقانون الإنساني الدولي التي ارتكبتها قوات الأمن الإسرائيلية أثناء الصدامات (بما في ذلك الاستخدام المفرط للقوة المفضية إلى الموت، والعقاب الجماعي، واستخدام الدروع البشرية من جانب الجيش الإسرائيلي، والقتل العمد) والتي ارتكبتها الجماعات الفلسطينية المسلحة (بما في ذلك الهجمات التي تعرض المدنيين الفلسطينيين للخطر). انظر تقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون "جنين: العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي"، تقرير المنظمة ج 14، رقم 3(هـ)، مايو/أيار 2002؛ وتقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون "في ساعة حالكة: الاستخدام القسري للمدنيين في عمليات الجيش الإسرائيلي" تقرير المنظمة ج 14، رقم 2(هـ)، أبريل/نيسان 2002؛ وتقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون تقويض العدالة: الموازنة بين الأمن وحقوق الإنسان في نظام القضاء الفلسطيني" تقرير المنظمة ج 13، رقم 4(هـ)، نوفمبر/تشرين الثاني 2001؛ وتقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون "قلب العاصفة: دراسة حالة عن انتهاكات حقوق الإنسان في منطقة الخليل (نيويورك: منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، 2001)؛ وتقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون "التحقيق في الاستخدام غير المشروع للقوة المميتة في الضفة الغربية وقطاع غزة وشمالي إسرائيل، من 4 أكتوبر/تشرين الأول إلى 11 أكتوبر/تشرين الأول" تقرير المنظمة ج 1، رقم 3(هـ)، أكتوبر/تشرين الأول 2000.
    7. تعتبر الإحصائيات الخاصة بالجرحى حدا أدنى من التقديرات، وتستند إلى المعلومات الرسمية والأنباء الصحفية الإسرائيلية التي تعود إلى ذلك الوقت؛ وفي حالة التفاوت بين رواية السلطات ورواية الصحافة استخدمت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" الرقم الأقل. ولا يوجد توزيع لنسب المدنيين في مقابل العسكريين بين الجرحى.
    8. أظهر استطلاع الرأي العام الذي أجراه المركز الفلسطيني لبحوث السياسات والاستطلاعات في 27-29 يوليو/تموز 2000 أن هناك ارتفاعا في نسبة من يفضلون "المواجهات العنيفة" في غياب الاتفاق على قيام دولة فلسطينية بحلول الموعد المقرر في اتفاق أوسلو وهو 13 سبتمبر/أيلول 2000 إلى 52% بالمقارنة بالنسبة المسجلة في مارس/آذار السابق وهي 44%. المركز الفلسطيني لبحوث السياسات والاستطلاعات: "استطلاع الرأي العام رقم 1، قمة كامب ديفيد، وفرص المصالحة والسلام الدائم، والعنف والمواجهات، وترتيب الأولويات، والسياسات الداخلية، 27-29 يوليو/تموز 2000". ص 4 على الموقع التالي على الإنترنت: www.pcpsr.org/survey/polls/2000/p1a
    9. (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002). في هذا الاستطلاع وفي معظم استطلاعات المركز الفلسطيني لبحوث السياسات والاستطلاعات، لم تميز الأسئلة بين الأهداف المدنية والأهداف العسكرية. إلا أن الاستطلاع الذي أجراه المركز في أغسطس/آب-سبتمبر/أيلول 1995، والذي ميز بين هذين النوعين من الأهداف، وجد أن 70% من الذين استطلعت آراؤهم يؤيدون الهجمات على الجنود والمستوطنين، وأن 19% يؤيدون الهجمات على المقيمين في إسرائيل وأن حوالي 74% يعارضون تلك الهجمات. المركز الفلسطيني لبحوث السياسات والاستطلاعات "استطلاع الرأي العام رقم 19" على الموقع: http://www.pcpsr.org/survey/cprspolls/95/poll19a (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002).
    10. المركز الفلسطيني لبحوث السياسات والاستطلاعات "استطلاع الرأي العام رقم 2"، تقرير ميتشل، ووقف إطلاق النار، والعودة إلى المفاوضات، والانتفاضة والمواجهات المسلحة، وفرص المصالحة، والظروف الفلسطينية الداخلية، 5-9 يوليو/تموز 2001. على الموقع التالي: www.pcpsr.org/survey/polls/2001/p2a (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002).
    11. المركز الفلسطيني لبحوث السياسات والاستطلاعات "استطلاع الرأي العام رقم 4، انخفاض تأييد الفلسطينيين للتفجيرات داخل إسرائيل، بينما يؤيد الثلثان الخطة السعودية، و91% يؤيدون إصلاح السلطة الفلسطينية، لكن الأغلبية تعارض الاعتقالات والاتفاقيات التي أدت إلى إنهاء الحصار على مقر قيادة عرفات وكنيسة المهد ومقر الأمن الوقائي، 15-19 مايو/أيار 2002". ص 2 على الموقع التالي: www.pcpsr.org/survey/polls/2002/p4a (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002). وأشار استطلاع آخر أجراه مركز القدس للإعلام والاتصال في أواخر مايو/أيار إلى أن 86% (بالمقارنة بالنسبة السابقة وهي 72%) يؤيدون التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين: مركز القدس للإعلام والاتصال استطلاع الرأي العام رقم 45، 29-31 مايو/أيار، 1-2 يونيو/حزيران 2002، حول المواقف الفلسطينية من الوضع الفلسطيني بصفة عامة، على الموقع التالي http://www.jmcc.org/publicpoll/results/2002/index.htm (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002).
    12. أدت التفجيرات الانتحارية ضد المدنيين الإسرائيليين في أواخر فبراير/شباط وأوائل مارس/آذار 1996 إلى مقتل 56 شخصا وإلى إصابة أكثر من 150 آخرين. وأدت خمس هجمات في عام 1997 إلى مقتل 29 شخصا وجرح أكثر من 200 آخرين. وكان آخر تفجير انتحاري يحدث قبل القلاقل الحالية هو تفجير نوفمبر/تشرين الثاني 1999 الذي أدى إلى إصابة 24 شخصا. ولم تحدث هجمات انتحارية من جانب الفلسطينيين على المدنيين في 1999 أو في 2000.
    13. للرجوع إلى مناقشتين حول التفجيرات الانتحارية بصفة عامة، انظر مقال نافيد كرماني "القنبلة الروحية: لماذا يعد نيتشه، لا القرآن، مفتاح فهم منفذي التفجيرات الانتحارية"، في الملحق الأدبي لصحيفة "التايمز" (29 مارس/آذار 2002، ص 13-15)، ومراجعة والتر لاكر بعنوان "الحياة سلاحاً" في الملحق الأدبي للتايمز أيضا (6 سبتمبر/أيلول 2002، ص 3-4).
    14. يفيد أحد التقارير أن نمور تحرير إيلام التاميل "قدموا من أصحاب التفجيرات الانتحارية أكثر مما قدمه غيرهم في أي مكان في العالم"، حيث نفذوا أكثر من 220 هجوما انتحاريا (سيلي دبليو داجر: "بعد القتال الشرس، سريلانكا تدخل في صراع مع السلام"، "نيويورك تايمز"، 8 أبريل/نيسان 2002). ومن الجدير بالذكر أن رئيس الوزراء راجيف غاندي قتل على يد أحد الانتحاريين من أعضاء نمور تحرير إيلام التاميل. نصرة حسن "ترسانة المؤمنين"، نيويوركر، 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2001.
    15. المصدر السابق.
    16. أدى تفجير انتحاري آخر نفذته حماس يوم 25 فبراير/شباط 1996 إلى مقتل جندي بالجيش الإسرائيلي وإصابة 34 آخرين.
    17. حسن "ترسانة المؤمنين"، نيويوركر.
    18. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع موتي مزراتشي، البالغ من العمر 31 عاما في القدس، 23 يونيو/حزيران 2002.
    19. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع دانيال ترجمان البالغ من العمر 26 عاما في القدس، 23 يونيو/حزيران 2002.
    20. المصدر السابق.
    21. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع إرفات رافيد البالغة من العمر 20 عاما في معاليه أدوميم، 12 يونيو/حزيران 2002.
    22. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع أوليسيا سوروكين البالغة من العمر 27 عاما في ريشون ليتزيون، 14 يونيو/حزيران 2002.
    23. المصدر السابق.
    24. المصدر السابق.
    25. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع كلارا روزنبرج في القدس، 13 يونيو/حزيران 2002 و23 يونيو/حزيران 2002.
    26. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع راكيل كلير، ابنة كلارا روزنبرج في القدس، 2 يوليو/تموز 2002.
    27. المصدر السابق.
    28. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع بن تزيون مالتاباشي البالغ من العمر 65 عاما في القدس، 13 يونيو/حزيران 2002.
    29. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع لي يوان وونج البالغ من العمر 28 عاما، مساعد لين جين مو البالغ من العمر 41 في القدس، 23 يونيو/حزيران 2002.
    30. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع سابرينا بلهادف البالغة من العمر 20 عاما في القدس، 17 يونيو/حزيران 2002.
    31. المصدر السابق.
    32. المصدر السابق.
    33. المصدر السابق.
    34. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع حسام أبو حسين في البقاع الغربية، 26 يونيو/حزيران 2002.
    35. المصدر السابق.
    36. المصدر السابق.
    37. أفادت الأسوشيتد برس أن انفجارات السيارات الأربع على مدى الأسبوع السابق "فشلت في إحداث خسائر". دان بيري "تفجير انتحاري في تل أبيب يودي بحياة 17 إسرائيليا"، الأسوشيتد برس، 2 يونيو/حزيران 2001.
    38. ألين فيشر-إيلان "وفاة خمسة من مدرسة واحدة في هجوم، والقدر ينقذ الآخرين"، جيروزاليم بوست، 3 يونيو/حزيران 2001.
    39. ذكر علاء صفتاوي رئيس التحرير السابق بصحيفة الاستقلال الأسبوعية الموالية للجهاد الإسلامي لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" أن حماس هي المسؤولة عن حادث ملهى "دولفينيريوم". مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" في مدينة غزة، 15 مايو/أيار 2002. كما أشارت التقارير الإخبارية إلى أن حماس أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم. انظر مقال يوين مكاسكل "عرفات يرفض اعتقال منفذي التفجيرات: الزعيم الفلسطيني يعرب عن احترامه للجماعات المتطرفة ولكنه يحذر من حملة اعتقالات مستقبلية"، صحيفة الغارديان (لندن)، 30 يونيو/حزيران 2001. وقالت بعض التقارير الصحفية في ذلك الوقت إن جماعة لم تكن معروفة من قبل، وهي جماعة حزب الله الفلسطينية، أعلنت أيضا مسؤوليتها عن الحادث.
    40. كان وزير الخارجية الألماني يوشكا فيشر في رام الله في ذلك الوقت، حيث اشترك مع المنسق الخاص التابع للأمم المتحدة تيري لارسن في صياغة الإعلان. ووافقت فتح على الالتزام بدعوة عرفات، لكن حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أصرت على عدم الالتزام بها. وتفاوض جورج تينيت مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية على اتفاق لوقف إطلاق النار تم إعلانه في 13 يونيو/حزيران 2001. وتم استعادة بعض الاتصالات الأمنية بين السلطة وإسرائيل، وتراجع عدد حوادث العنف الفلسطيني الخطيرة لعدة أسابيع. وفي 23 يونيو/حزيران احتجزت السلطة الفلسطينية حسبما أفادت الأنباء زعيم حركة الجهاد عبد الله الشامي في غزة بسبب "العمل بما يخالف المصالح الفلسطينية" بانتقاده وقف إطلاق النار. ولكن في منتصف يوليو/تموز عاد مستوى العنف من الجانب الفلسطيني والإسرائيلي إلى ما كان عليه قبل حادث ملهى دولفينيريوم. وفي 22 يونيو/حزيران و16 يوليو/تموز 2001، نفذت حماس والجهاد الإسلامي على التوالي تفجيرين انتحاريين أديا إلى مقتل أربعة جنود بالجيش الإسرائيلي في غزة وبنيامينا وإصابة عشرة آخرين.
    41. إتجار ليفكوفيتز "مقتل 15 في تفجير انتحاري، ومجلس الوزراء يناقش الرد على الهجوم"، جيروزاليم بوست، 10 أغسطس/آب 2001.
    42. للرجوع إلى وصف تفصيلي للاستعدادات لهذا الهجوم وإلى نبذة عن المصري وشركائه انظر سارة هارلم "القنبلة الزمنية البشرية" مجلة صنداي تايمز، 6 يناير/كانون الثاني 2002.
    43. ألان فيليبس "قبض عرفات على أعضاء الجماعات المسلحة يعجز عن إيقاف "الاستشهاديين"، الديلي تلجراف، 13 أغسطس/آب 2001. وأشارت أنباء أخرى إلى أن اثنين من المحتجزين اسمهما عبد الله وبلال برغوتي.
    44. حول رام الله انظر "الجنود الإسرائيليون يغلقون المزيد من المباني مع بدء محادثات المبعوث الأمريكي"، وكالة الأنباء الألمانية، 12 أغسطس/آب 2001. وعن نابلس انظر "عرفات يغلق معرض "التفجيرات الانتحارية""، أخبار بي. بي. سي. على الإنترنت، 26 سبتمبر/أيلول 2001 على الموقع http://www.bbc.co.uk/1/hi/entertainment/arts/1564188.stm (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002).
    45. عن السادس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني 2001 وفي خطاب بثه التليفزيون احتفالا بعيد الفطر دعا ياسر عرفات إلى "الوقف الكامل لكل الأنشطة العسكرية، خصوصا الهجمات الانتحارية، التي أدناها دائما"، وأضاف قائلا إن السلطة الفلسطينية "ستعاقب كل المخططين والمنفذين وتقتفي آثار المخالفين". غراهام أوشر "دخول العاصفة"، ميدل إيست إنترناشيونال، 21 ديسمبر/كانون الأول 2001، ص 7.
    46. تريسي ويلكينسون "انتحاريون يضربون قلب القدس"، لوس أنجليس تايمز، 2 ديسمبر/كانون الأول 2001.
    47. المصدر السابق.
    48. لي هوكستادر "انتحاري في حافلة يقتل 15 شخصا في إسرائيل"، واشنطن بوست، 3 ديسمبر/كانون الأول 2001.
    49. المصدر السابق.
    50. خالد عمايرة "دفع عرفات إلى مأزق"، ميدل إيست إنترناشونال، 7 ديسمبر 2001. ص 5.
    51. أشارت صحيفة جيروزاليم بوست إلى رفض مسؤول إسرائيلي كبير دون أن تذكر اسمه لجهود السلطة الفلسطينية، حيث قال "الرنتيسي رمز وهو أهون الإرهابيين الحقيقيين، وهؤلاء لا يلقي [عرفات] القبض عليهم. إنه يتتبع الرموز". لمياء لحود "حماس وفتح تعقدان صفقة لمنع القبض على الرنتيسي" جيروزاليم بوست، 22 ديسمبر/كانون الأول 2001.
    52. في أثناء فترة الهدوء استمرت الاعتداءات بإطلاق النار على الأهداف العسكرية الإسرائيلية والمستوطنات. واستؤنفت الهجمات داخل إسرائيل من الجانب الفلسطيني عندما نصب أعضاء جماعة حماس المسلحة كمينا قتلوا فيه أربعة جنود إسرائيليين في إسرائيل قرب حدود غزة في التاسع من يناير/كانون الثاني 2002. وفي اليوم التالي قامت إسرائيل بتدمير 59 منزلا في مخيم رفح للاجئين بغزة.
    53. جراهام أوشر "ستة أشخاص يقتلون رميا بالرصاص في حفل "بات ميتسفاه" (بلوغ صبية يهودية سن التكليف)، صحيفة الغارديان، 18 يناير/كانون الثاني 2002.
    54. "اقتراح وقف إطلاق النار عقب حادث محطة الحافلات"، صحيفة الغارديان، 23 يناير/كانون الثاني 2002.
    55. في البداية زعمت قناة المنار اللبنانية، وهي قناة ناطقة باسم حزب الله - زعمت نيابة عن حماس أن من قام بتنفيذ عملية التفجير طالبة عمرها 20 عاما بجامعة النجاح في نابلس. وبعد ذلك قال الشيخ أحمد ياسين " مشاركة المرأة في هذه المرحلة ليست مطلوبة كالرجل في العمليات الاستشهادية".
    56. انظر "الزعيم الروحي لحماس يقول لسنا بحاجة إلى استشهاديات" وكالة الأنباء الفرنسية، 2 فبراير/شباط 2002. وكانت هناك عملية تفجير انتحارية أخرى نفذتها امرأة وأعلنت كتائب شهداء الأقصى مسؤوليتها عنها، وأدت إلى إصابة ثلاثة من أفراد الشرطة الإسرائيلية عند نقطة تفتيش في 27 فبراير/شباط 2002.
    57. مقابلة مع عطا أبو رميلة في مخيم جنين للاجئين، 11 يونيو/حزيران 2002. وقال مسؤول بجهاز الاستخبارات العامة التابع للسلطة الفلسطينية لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان": "عندما ردت كتائب شهداء الأقصى على اغتيال الكرمي لم يكن ذلك قرارا سياسيا على مستوى اللجنة المركزية. فصدمنا، كنت أعرف كيف سيكون الرد الفلسطيني - لا رد عرفات أو فتح، ولكن الأصدقاء والجيران. وقد حدث ما توقعته"، مقابلة مع منظمة"مراقبة حقوق الإنسان" في رام الله، 5 يونيو/حزيران 2002. وأخبر مسؤول أمني غربي شارك في المفاوضات الأمنية في 2001-2002 منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" أن "وقف إطلاق النار في ديسمبر/كانون الأول ويناير/كانون الثاني كان فعالا لأنه غير رسمي ويقوم على أسس محلية... إن الاغتيالات [الإسرائيلية] كانت مضبوطة في توقيت يهدف لتقويض وقف إطلاق النار". مقابلة مع منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" في القدس، 6 يونيو/حزيران 2002.
    58. أدى الهجود في 7 مارس/آذار من جانب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على فندق يقع على مشارف مستوطنة أريئيل إلى جرح 15 شخصا. أما الهجمة التفجيرية الانتحارية الأخرى التي نفذتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في 6 فبراير/شباط فأدت إلى مقتل ثلاثة وجرح أكثر من 30 آخرين في مطعم للبيتزا في مستوطنة "كارني شومرون".
    59. تشير بعض الأنباء إلى أن دراغمة عمره 20 عاما واسمه بالكامل محمد دراغمه أشواني؛ وتستخدم منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" الاسم والعمر الذي ذكرته أسرته.
    60. "حماس تعلن مسؤوليتها عن انفجار القدس"، أخبار رويتر، 9 مارس/آذار 2002.
    61. "تفجير انتحاري يعطل محادثات السلام في الشرق الأوسط"، بوسطن جلوب، 22 مارس/آذار 2002.
    62. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع راكيل كليرز ابنة كلارا روزنبرج في القدس، 2 يوليو/تموز 2002.
    63. "مصدر إسرائيلي يقول إن تفجير ناتانيا "إعلان للحرب"، عدد القتلى 20"، هيئة الإذاعة البريطانية، 28 مارس/آذار 2002. وحسبما أفادت صحيفة جيروزاليم ريبورت نصف الأسبوعية، فقد انضم عودة انضم إلى حماس بعد أن منعته قوات الأمن الإسرائيلية من عبور جسر "ألنبي" إلى عمان للزواج من خطيبته قبل الانتفاضة. انظر خالد أبو توامة "حب وكراهية"، 20 مايو/أيار 2002، ص 27. كتب ياعوف ليمور في صحيفة "معاريف" اليومية في 17 أغسطس/آب 2001، أي قبل هجوم ناتانيا بعدة أشهر، يقول إن ناهد أبو إسحاق الناشطة بجماعة حماس التي احتجزتها قوة الدفاع الإسرائيلية فيما يتعلق بتفجير مطعم سبارو للبيتزا في القدس "وجد بحوزتها آخر شهادة لعبد الباسط عودة الذي كان على وشك تنفيذ عملية أخرى".
    64. "خريطة الرعب لحماس والجهاد الإسلامي"، صحيفة معاريف، ترجمة خدمة المعلومات الإذاعية الأجنبية، الشرق الأدنى وجنوب آسيا، 20 أغسطس/آب 2001. FBIS-NES-2001-0817. ويبدو أن عودة تحول إلى العمل السري في نفس الوقت تقريبا. وورد أنه على قائمة المطلوبين من جانب القوات الإسرائيلية، في أثناء اجتياح الجيش الإسرائيلي لطولكرم في يناير/كانون الثاني 2002، لكنه فر من الأسر في هذا الوقت. (غارة الجيش الإسرائيلي على طولكرم يتناولها تقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المعنون "في ساعة حالكة: استخدام المدنيين في عمليات القبض على الأشخاص التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي"، ج 14، رقم 2(هـ)، أبريل/نيسان 2002، ص 16-19).
    65. محمد دراغمه "قائد ميليشيا يعمل على بناء ذراع لتحرير فلسطين"، الأسوشيتد برس، 8 مارس/آذار 2002. وفي نفس المقابلة قال التيتي "أعتقد أنهم وضعوني على قائمة الاغتيال، وسيغتالونني إن عاجلا أو آجلا، لذلك سأقتلهم، سأقتل أكبر عدد أستطيع قتله منهم". وقد قتل التيتي وثلاثة آخرون عندما استهدفتهم دبابة إسرائيلية في 22 مايو/أيار 2002.
    66. حسين دكروب "الجماعات الفلسطينية المسلحة ترفض مبادرة السلام العربية المقدمة لإسرائيل"، الأسوشيتد برس، 28 مارس/آذار 2002.
    67. "القيادة تستنكر بشدة عملية ناتانيا ضد المدنيين الإسرائيليين وتقرر تقديم الضالعين فيها أو المسؤولين عنها للمحاكمة"، وكالة الأنباء الفلسطينية (الوكالة الرسمية التابعة للسلطة الفلسطينية)، 27 مارس/آذار 2002.
    68. "السلطة الفلسطينية تستنكر أي عمليات تستهدف المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين"، وكالة الأنباء الفلسطينية (الوكالة الرسمية التابعة للسلطة الفلسطينية)، 2 مارس/آذار 2002.
    69. "تفجير انتحاري يعطل محادثات السلام في الشرق الأوسط"، بوسطن جلوب، 22 مارس/آذار 2002. جريج ماير "إسرائيل تدمر مكتب عرفات في غزة بعد تفجير انتحاري في القدس"، الأسوشيتد برس، 10 مارس/آذار 2002.
    70. "أتريدون السلام؟ فلتنهوا الاحتلال"، واشنطن بوست، 16 يناير/كانون الثاني 2002.
    71. "تفجير انتحاري يعطل محادثات السلام في الشرق الأوسط"، بوسطن جلوب، 22 مارس/آذار 2002.
    72. "تفجير انتحاري يودي بحياة اثنين في سوبر ماركت في القدس"، أخبار رويتر، 29 مارس/آذار 200.
    73. للرجوع إلى وصف تفصيلي لأحد مكونات هذه العملية، انظر منظمة "مراقبة حقوق الإنسان": "جنين: العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي"، تقرير منظمة "مراقبة حقوق الإنسان، ج 14، رقم 3(هـ)، مايو/أيار 2002.
    74. تصريح منشور في نيويورك تايمز، 8 مارس/آذار 2002.
    75. جريج ماير "الفلسطينيون يلقون القبض على أعضاء حماس، وانهيار محادثات بيت لحم"، الأسوشيتد برس، 9 مايو/أيار 2002.
    76. فيل ريفز "عرفات يحاول منع الاعتداءات في غزة بالقبض على أشخاص"، الإندبندنت، 10 مايو/أيار 2002.
    77. للرجوع إلى وصف تفصيلي لحوادث القتل في حلحول، انظر إدوارد كودي "إسرائيل تواصل الهجمات المركزة: استئناف نمط ثابت في قتل عملاء الاستخبارات في الضفة الغربية"، واشنطن بوست، 16 مايو/أيار 2002.
    78. قتل أيضا ثلاثة أشخاص آخرين، اثنان منهم أعضاء في كتائب شهداء الأقصى، وذلك بسبب دانة مدفع الدبابة التي قتلت التيتي. وأكدت إسرائيل أن التيتي كان مسؤولاً عن مقتل ما لا يقل عن 11 إسرائيليا، معظمهم لقوا حتفهم في الهجمات التي استخدمت فيها الأسلحة الأتوماتيكية.
    79. جون كيفنر "إسرائيل تحبط تفجيرا، ولكنها تخشى من وقوع مزيد من التفجيرات"، نيويورك تايمز، 25 مايو/أيار، 2002.
    80. أدت هذه المواجهة إلى تفجير أصيب فيه شخص واحد.
    81. جيل هوفمان ومارجوت دادكيفيتش "شارون: الإعداد لهجوم واسع ومكثف على حماس في غزة"، جيروزاليم بوست، 25 يونيو/حزيران 2002.
    82. سيرجي شنيمان "إسرائيل تبدأ الانسحاب من غزة وبيت لحم"، نيويورك تايمز، 19 أغسطس/آب 2002. في أواخر سبتمبر/أيلول كان الانسحاب الإسرائيلي مقصورا على بيت لحم.
    83. يستخدم الإعلام الناطق بالعربية في البلدان الأخرى مصطلحات مختلفة. انظر على سبيل المثال دانيال سوبلمان "الإعلام السعودي يتوقف عن استخدام كلمة "شهيد" عند تغطية الهجمات الانتحارية"، هآرتس، 22 مايو/أيار 2002.
    84. انظر على سبيل المثال "بيان باسم السيد الرئيس والقيادة الفلسطينية: إدانة كل الأعمال الإرهابية التي تستهدف المدنيين، سواء أكانوا إسرائيليين أم فلسطينيين، بما في ذلك إرهاب الدولة أو الجماعات أو الأفراد"، 13 أبريل/نيسان 2002، على الموقع: http://www.jmcc.org/banner/banner1/bayan/pasterror.htm (تمت زيارة الموقع في 3 سبتمبر/أيلول 2002).
    85. انظر على سبيل المثال المقابلات التي أجراها تليفزيون أبو ظبي مع عرفات في 29 مارس/آذار 2002، وأعاد بثها تليفزيون السلطة الفلسطينية في نفس اليوم. انظر نص المقابلة في "الزعيم الفلسطيني يقول "الروح المعنوية عالية" بين أتباعه في مقر القيادة"، هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي).، 29 مارس/آذار 2002.
    86. "سرطان التفجيرات الانتحارية" نيويورك تايمز، 3 أبريل/نيسان 2002.
    87. انظر تقرير قناة غزة الفضائية بالتليفزيون الفلسطيني المعنون "مسؤول فلسطيني يقول إن التفجير الانتحاري "استجابة طبيعية" للعدوان الإسرائيلي"، هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي)، 10 أبريل/نيسان 2002.
    88. انظر نص المقابلة مع قناة الجزيرة في التقرير اليومي لمركز القدس للإعلام والاتصال، 13مايو/أيار 2001.
    89. آري أوساليفان ولمياء لحود "رجوب يمتدح شهداء الأقصى"، جيروزاليم بوست، 19 مارس/آذار 2002. كلمة فخامة الرئيس بشار الأسد في افتتاح القمة العربية الرابعة عشرة، 27 مارس/آذار 2002، في بيروت، على الموقع: http://www.arabsummitbeirut.org/submenu2c_a_syriacomplete.htm (تمت زيارة الموقع في 5 يونيو/حزيران 2002). الحذف موجود في النص الأصلي.
    90. مقابلة أجرتها هدى الحسيني مع غازي القصيبي السفير السعودي بالمملكة المتحدة، الشرق الأوسط، 5 يونيو/حزيران 2002، ص 8-9. التقرير اليومي لخدمة المعلومات الإذاعية الأجنبية، FBIS-NES-2002-0605. في سبتمبر/أيلول استدعي السفير القصيبي من منصبه. ولم تصدر إشارة من السلطات السعودية حول ما إذا كانت تأييده للتفجيرات الانتحارية الذي حظي بتغطية واسعة عاملا من العوامل التي أدي لاستدعائه.
    91. نسخة من تسجيل الخطبة مقدمة إلى منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" من إيتامار ماركوس بمنظمة "مراقبة الإعلام الفلسطيني" التي تتخذ من إسرائيل مقرا لها.
    92. اتفاق حول قطاع غزة ومنطقة أريحا، بين دولة إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، 4 مايو/أيار 1994، مادة 12(1).
    93. مقابلة تليفونية أجرتها منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع هاني المصري، رام الله، 19 يونيو/حزيران 2002.
    94. المصدر السابق.
    95. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع زياد أبو عمر، واشنطن، 28 يونيو/حزيران 2002.
    96. مقابلة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع غسان الخطيب، القدس، 6 يونيو/حزيران 2002. عين الخطيب بعد ذلك وزيرا للعمل في السلطة الفلسطينية.
    97. انظر أكيفا إلدر "عرفات لهآرتس: أقبل اقتراح كلينتون لإحلال النظام"، هاآرتس، 21 يونيو/حزيران 2002. ترجمة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" عن العبرية. انظر نص البيان الصادر من وكالة الأنباء الفلسطينية (الوكالة الرسمية للسلطة الفلسطينية) في "عرفات يستقبل مسؤولا صينيا ويدين العنف ضد المدنيين"، هيئة الإذاعة البريطانية ( بي. بي. سي.)، 20 يونيو/حزيران 2002.
    98. للرجوع إلى ترجمة إنجليزية للنص وبعض الآراء النقدية للشخصيات السياسية الفلسطينية، بما فيها عبد العزيز الرنتيسي بحركة حماس، انظر معهد بحوث إعلام الشرق الأوسط "رسالة خاصة رقم 393، بيان فلسطيني ضد الهجمات الاستشهادية" 25 يونيو/حزيران 2002 على الموقع: http://www.mwmri.org (تمت زيارة الموقع في 29 أغسطس/آب 2002). وانظر أيضا جيمس بينيت "العرب يتساءلون بحذر عن التفجيرات الانتحارية"، نيويورك تايمز، 3 يوليو/تموز 2002.
    99. انظر مارك لافي "فلسطيني يطالب بإيقاف التفجيرات الانتحارية"، الأسوشيتد برس، 30 أغسطس/آب 2002.