"
وغالباً ما تعمد الشرطة إلى تفريق التجمعات السلمية، مثل ذلك الذي قام به نشطاء حقوق الإنسان في 9 ديسمبر/كانون الأول 2000، وبخاصة عندما تتعلق المطالب المرفوعة بقضايا حساسة. وفي حالات عديدة، تعرض المشاركون للضرب والاعتقال على أيدي قوات الأمن، ثم للمقاضاة بتهم تتعلق بالمساهمة في تجمعات "وقع منعها".
"
|