Up Date :




التحديث الشهري
كل الشهور
  
منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"
هيومان رايتس ووتش

التحديث الشهري بالبريد الإلكتروني

أكتوبر/تشرين الأول 2002
في هذا العدد:
  • إطلاق سراح ناشط صيني يكافح الإيدز
  • لقاءات مع القادة الكولومبيين حول أوضاع حقوق الإنسان
  • تعديل مطالب المجلس الأوروبي المتعلقة بحقوق الإنسان من جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية
  • بواعث القلق بشأن حقوق الإنسان على رأس بنود زيارة أكاييف رئيس جمهورية قرغيزستان لواشنطن
  • تقرير "الإيكونوميست" عن الاجتماع السنوي للبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير
  • منشق تركماني ينعم بالأمن في النرويج
  • تركيا تضمن اتصال المحتجزين بالمحامين
  • وزارة العدل الأمريكية تكشف عن تقرير عن المسجونين في ماريلاند
  • الجديد على شبكة الإنترنت
  • - الموجز الأسبوعي لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بالبريد الإلكتروني
  • - مراجعة كتب مجلس المنظمة
  • انضم للمنظمة أو قدم مساهمة لها

    يسلط التحديث الشهري لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بالبريد الإلكتروني" الضوء على تأثير جهودنا حول العالم، بالإضافة إلى أحدث الحملات والإصدارات والملامح الخاصة بالمنظمة. ويلاحظ أن التقرير لا يغطي كل ما نصدره أو نقوم به، ويمكن الرجوع إلى آخر المعلومات الصادرة من منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" عن طريق زيارة صفحتنا الرئيسية على الإنترنت على الموقع التالي: http://www.hrw.org، ويمكن الرجوع إلى سجل لتحديث الأشهر السابقة على الموقع: http://www.hrw.org/update

    إطلاق سراح ناشط صيني يكافح الإيدز

    أطلق سراح وان يانهاي الناشط في مجال الإيدز يوم 20 سبتمبر/أيلول بعد أن احتجزته السلطات الصينية في 24 أغسطس/آب في أعقاب دعوة منظمة تضمنت ثلاثة بيانات رسمية صادرة عن منظمة "مراقبة حقوق الإنسان". ويعتبر د. وان أبرز الناشطين في مجال الإيدز في الصين، وكان قد اتهم بالكشف عن بعض "أسرار الدولة" عندما قام بتوزيع تقرير حكومي عن وباء الإيدز عن طريق البريد الإلكتروني. كما تعاون برنامج فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز إدارة آسيا بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع بعض المنظمات الأخرى للتنسيق للاحتجاج والدعوة إلى بذل الضغط للإفراج عن د. وان. واشترك برنامج فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز التابع لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" مع الشبكة القانونية الكندية الخاصة بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز لتقديم "جائزة العمل" في مجال مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز وحقوق الإنسان إلى د. وان في 13 سبتمبر/أيلول في مونتريال. وتسلمت الجائزة زوجته إيفي سو زاوشينج بالنيابة عنه، الأمر الذي أثار قدرا كبير من الاهتمام الإعلامي الدولي. ولا تزال منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" ودعاة حقوق الإنسان حول العالم يتابعون قضية د. وان ويرصدون القيود المفروضة على القاعدة العريضة من الناشطين في مجال الإيدز في الصين.
    -------

    لقاءات مع الزعماء الكولومبيين حول أوضاع حقوق الإنسان

    أصدرت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بالاشتراك مع اثنتين من المنظمات الرائدة في مجال حقوق الإنسان (منظمة العفو الدولية ومنظمة واشنطن المعنية بأمريكا اللاتينية) وثيقة تفند شهادة وزارة الخارجية الأمريكية بأن كولومبيا تمتثل للشروط المتعلقة بحقوق الإنسان المنصوص عليها في التشريعات الأمريكية الخاصة بالمعونات. ويمكن الاطلاع على هذه الوثيقة على الموقع التالي على شبكة الإنترنت:
    http://hrw.org/backgrounder/americas/colombia-certification4.htm
    وقد التقى كل من خوسيه ميغيل فيفانكو، مدير قسم الأمريكيتين بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، وتوم مالينوفسكي، مدير قسم الدعوة للحقوق بواشنطن، مرارا بفرانسيسكو سانوتس نائب رئيس كولومبيا، ومارك غروسمان نائب وزير الخارجية الأمريكي للشؤون السياسية، وفيل شيكولا رئيس إدارة شؤون الأنديز بوزارة الخارجية الأمريكية، وذلك لبحث دواعي قلقنا بشأن أوضاع حقوق الإنسان في كولومبيا.
    --------

    تعديل مطالب المجلس الأوروبي الموجهة لجمهورية يوغوسلافيا الاتحادية فيما يتعلق بحقوق الإنسان

    ساعدت جهود منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" على ضمان إدراج المحاكمات الداخلية المتعلقة بجرائم الحرب وانتهاكات الشرطة والتمييز ضد طائفة "الروما" (الغجر) ضمن القضايا التي سيفحصها المجلس الأوروبي بعد انضمام يوغوسلافيا إلى المنظومة الأوروبية في غضون الأشهر القليلة القادمة. وفي تعليق قدمته منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" إلى الجمعية البرلمانية للمجلس الأوروبي قبيل انعقاد مناقشاته والتصويت على دخول يوغوسلافيا إلى ستراسبورغ في 24 سبتمبر/أيلول، قالت المنظمة إن قائمة الالتزامات التي ستترتب على انضمام يوغوسلافيا حُذِفت منها بعض المتطلبات الأساسية المتعلقة بحقوق الإنسان نظرا لوجود ما يضمن حدوث تقدم عاجل بصددها، مثل إجراء المحاكمات العادلة والمستقلة المتعلقة بجرائم الحرب أمام محاكم وطنية، ومنع العنف من جانب الشرطة ومعاقبة مرتكبيه، وحماية أقلية "الروما" من المعاملة التمييزية. وقد سافر وفد من منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" إلى ستراسبورغ للقاء أعضاء الجمعية البرلمانية عند اجتماعهم للنظر في طلب العضوية المقدم من يوغوسلافيا. وتتضمن الوثيقة النهائية التي صوتت عليها الجمعية البرلمانية إشارات إلى جميع هذه العناصر الثلاث التي كانت مفتقدة سابقا، الأمر الذي سيدرجها ضمن عناصر عملية الرصد التي سيقوم بها المجلس بعد انضمام يوغوسلافيا لمراقبة سجلها في مجال حقوق الإنسان.
    -------

    بواعث القلق بشأن حقوق الإنسان على رأس بنود زيارة أكاييف رئيس جمهورية قرغيزستان لواشنطن

    ساعدت جهود منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" المبذولة في إطار زيارة رئيس قرغيزستان عسكر أكاييف إلى واشنطن على إلقاء الضوء على سجل حكومة قرغيزستان في مجال حقوق الإنسان الذي ساء بصورة مفاجئة. ففي خطاب أرسلته المنظمة إلى الرئيس الأمريكي بوش قبيل قمة 23 سبتمبر/أيلول، حثت المنظمة الإدارة الأمريكية على استغلال هذا الاجتماع للسعي إلى تحقيق تحسن ملموس في مجال حقوق الإنسان والالتزام بالإصلاح الحقيقي. وأورد الخطاب مجموعة من الانتهاكات الخطيرة من جانب حكومة قرغيزستان في الأشهر الأخيرة، منها اشتداد التعنت مع المعارضة السياسية، وفرض القوانين المستبدة، واستخدام وسائل البطش لحرمان المواطنين من حقهم في حرية الاجتماع والتعبير، واشتداد اضطهاد المنشقين الدينيين، واتخاذ موقف عدائي من المدافعين عن حقوق الإنسان.
    و"أكد" البيان المشترك للرئيسين في أعقاب الزيارة على "رغبة [الزعيمين] في تعزيز المؤسسات والعمليات السياسية، مثل المجتمع المدني ووسائل الإعلام المستقلة والحكم المحلي والتعددية السياسية والانتخابات الحرة النزيهة"، وعلى "التزامهما المشترك بتوطيد سيادة القانون وتعزيز الحرية الدينية وغير ذلك من حقوق الإنسان العالمية المكفولة بنص الوثائق المؤسسة للأمم المتحدة ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا". وكان سجل قرغيزستان الردئ في مجال حقوق الإنسان محورا لكل التقارير الإخبارية التي غطت زيارة الرئيس القرغيزي، وسيطرت الأسئلة المتعلقة بتدهور أوضاع حقوق الإنسان في قرغيزستان على التساؤلات المطروحة في أثناء المؤتمرات الصحفية التي عقدتها وزارة الخارجية الأمريكية بعد اجتماع وزير الخارجية باول مع الرئيس القرغيزي. وأكد ريتشارد باوشر الناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن "حقوق الإنسان كانت موضوعا رئيسيا بالنسبة للوزير والرئيس أكاييف في خلال اجتماعتهما".
    -------

    تقرير "الإيكونوميست" عن الاجتماع السنوي للبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير

    حملت مجلة "الإيكونوميست" الصادرة بتاريخ 5 أكتوبر/تشرين الأول مقالة لاذعة بصورة غير عادية تنتقد البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير بسبب قراره عقد اجتماعه السنوي في 2003 في طشقند في أوزبكستان. وتحدثت المقالة التي تحمل عنوان "البنك الأوروبي للقمع والدكتاتورية؟ منظمات حقوق الإنسان مستاءة من احتفاء البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير بطشقند" عن حملة منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" التي استغرقت عاما بالاشتراك مع 45 منظمة أخرى للتصدي لقرار البنك مكافأة الحكومة الأوزبكية بجائزة مالية وسياسية تتمثل في استضافة طشقند هذا الاجتماع. وقالت "الإيكونوميست" إن "استضافة تجمع من هذا النوع يعتبر وساما على صدر إسلام كريموف دكتاتور أوزبكستان منذ ميلادها عام 1991، ولكنه أمر محرج للبنك".
    -------

    منشق تركماني ينعم بالأمن في النرويج

    في أعقاب جهود مكثفة قامت بها منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، نجا المنشق التركماني جولجلدي أنانيازوف، الذي فر من تركمنستان في أوائل سبتمبر/أيلول، بأعجوبة من سجن وتعذيب كاد يتعرض له في حالة إعادته قسرا إلى موطنه من كازاخستان. فقد قامت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بتعبئة الرأي في عواصم العالم من واشنطن إلى أوسلو، وساعدت على ضمان تمكين مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من الالتقاء بأنانيازوف وتحديد وضعه بوصفه محتاجا إلى الحماية العاجلة. وفي أعقاب ذلك طار أنانيازوف إلى أوسلو بالنرويج حيث ينتظر أن يحصل على اللجوء.
    -------

    تركيا تضمن اتصال المحتجزين بالمحامين

    أفادت أنباء تلقتها منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" يوم الاثنين 7 أكتوبر/تشرين الأول أن وزارة العدل التركية أعدت مشروع قانون للحد من التعذيب عن طريق السماح لجميع المحتجزين بالاتصال بمحام منذ أول لحظة لاحتجازهم. وكانت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" تلح في الدعوة إلى اتخاذ هذا الإجراء باعتباره مطلبا قصير الأمد قبل أن يبدأ الاتحاد الأوروبي في إجراء المفاوضات الرسمية مع تركيا حول عضوية الاتحاد الأوروبي. ومن الواضح أن هذه المبادرة التي اتخذت في آخر لحظة تهدف إلى إرضاء الاتحاد الأوروبي، حيث أنها أعلنت قبل التاسع من أكتوبر/تشرين الأول بيومين أي قبل إصدار المفوضية الأوروبية لتقاريرها الدورية عن تقدم الدول المرشحة على طريق الانضمام للاتحاد.
    -------

    وزارة العدل الأمريكية تكشف عن تقرير عن السجناء في ماريلاند

    كشفت إدارة الحقوق المدنية بوزارة العدل الأمريكية عن نتائج التحقيق في الظروف السائدة في معتقل مدينة بلتيمور في ولاية ماريلاند، حيث خلص المحققون إلى أن هذه الظروف تمثل خرقا للحقوق الدستورية للنزلاء الأحداث والبالغين، وأنها أسهمت على ما يبدو في وفاة العديد من السجناء الذين تلقى بعضهم رعاية طبية محدودة لعلاج مشاكلهم الصحية المزمنة، أو لم يجدوا أي رعاية طبية على الإطلاق.
    وكان الدافع وراء هذا التقرير تحقيق أجرته منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" في عام 1999. وكشف التقرير المعنون: "مسألة ليست بالهينة: الأطفال في سجون ماريلاند"، عن أن أكثر من 100 طفل مسجونون في ظروف مروعة في سجن بالتيمور، بما ذلك مركز الاعتقال بالمدينة. وقد التقى مايك بوشينيك الباحث بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" الذي كتب تقرير المنظمة بمسؤولي وزارة العدل في أواخر عام 1999 ليطلب من الوزارة فتح تحقيق في أمر هذا السجن، فوافق المسؤولون على الطلب.
    وحمل تقرير وزارة العدل نقدا موجها بصفة خاصة إلى نظام الرعاية الصحية ومنع الانتحار في المعتقل، الذي يسري على ما يقرب من 3000 من النزلاء، فقد وجدت الوزارة أن المرضى يضطرون إلى الانتظار عدة أيام للحصول على احتياجاتهم الطبية، وأشار التقرير إلى حالات الانتحار في السجن، وحالات الإصابة بنوبات الربو المميتة، والوفيات الناجمة عن الأزمات القلبية التي تعتبر السلطات الفيدرالية أنه "من الممكن منعها إذا تم التعامل كما ينبغي مع الظروف التي يعيش فيها النزلاء".
    وطبقا لما أوردته صحيفة "بالتيمور صن"، فإن ستيوارت و. سيمز رئيس إدارة مرافق الأمان العام والمرافق الإصلاحية قال إنه بدأ في التحدث مع مسؤولي الإدارة الصحية طلبا للمشورة والمساعدة في تقديم مستوى أفضل من الرعاية في السجن.
    يمكن الاطلاع على تقرير "مسألة ليست بالهينة: الأطفال في سجون ماريلاند" على الموقع التالي على الإنترنت:
    http://www.hrw.org/reports/1999/maryland/Maryland.htm
    -------

    الجديد على شبكة الإنترنت

    الموجز الأسبوعي لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بالبريد الإلكتروني بدأت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" خدمة جديدة مركزة بالبريد الإلكتروني موجهة لمن يتلقون كميات مفرطة من رسائل البريد الإلكتروني.
    ويحتوي هذا الموجز الأسبوعي على وصلات إلكترونية تأخذكم إلى التقارير والإصدارات الجديدة التي نشرت على موقع المنظمة على شبكة الإنترنت في الأسبوع السابق على الموجز. وسوف يرسل الموجز إليكم صباح كل أربعاء.

    للاشتراك في قائمة الموجز الأسبوعي لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى العنوان التالي:
    hrw-weekly-subscribe@topica.email-publisher.com
    أو استخدام الإطار المخصص للاشتراك على الصفحة الرئيسية للمنظمة على الإنترنت واختيار "الموجز الأسبوعي" weekly digest.
    للرجوع إلى نموذج للموجز الأسبوعي يرجى الرجوع إلى العنوان التالي:
    http://www.hrw.org/weeklysample.php
    -------

    مراجعة كتب مجلس المنظمة

    تصدر منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" تقارير دورية عن أحدث الإصدارات من الكتب المتعلقة بحقوق الإنسان، وتناقش المنظمة الكتب المتعلقة بالسياسات العامة من منظور حقوق الإنسان. ويتولى كتابة المراجعات مجلس منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" وأعضاء المجلس والعاملون بالمنظمة وعدد من المتطوعين.

    وجدير بالذكر أن مجلس منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" تنظيم يضم أعضاء من دول مختلفة، ويسعى إلى التوعية بقضايا حقوق الإنسان وزيادة الدعم المقدم للمنظمة. وتعمل اللجان الإقليمية التابعة للمجلس في كل من لوس أنجيليس ونيويورك ومنطقة خليج سان فرانسيسكو ولندن؛ ويجري حاليا إنشاء فروع للمجلس في مدن أخرى. ويجتمع أعضاء المجلس بصفة دورية لإعداد الحملات اللازمة للمساعدة على دفع أكثر المبادرات إلحاحا في مجال الدعوة لحقوق الإنسان التي تقوم بها منظمة "مراقبة حقوق الإنسان". وتهدف "مراجعة الكتب" إلى تقديم معلومات عن الكتب التي تهتم بحقوق الإنسان، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لأصدقائنا للمشاركة في الحوار حول القضايا التي نتناولها في عملنا.

    يمكنكم تقدم الدعم لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" بطلب شراء الكتاب المعروضة في المراجعات من خلال شركة "أمازون دوت كوم" Amazon.com، أو عن طريق موقعنا على الإنترنت.
    للاطلاع على المراجعات أو لطلب الشراء يرجى زيارة الموقع التالي:
    http://www.hrw.org/community/bookreviews
    ثم اضغط على الوصلة الخاصة بمراجعات الكتب للوصول إلى الكتاب المختار، وبعد ذلك اضغط على السطر الذي يقول "اطلب هذا الكتب من أمازون دوت كوم" order this book from Amazon.com، وسوف ينقلك ذلك إلى صفحة أمازون حيث يمكنك تسجيل أمر الشراء.

    للرجوع إلى مزيد من المعلومات عن مجلس منظمة "مراقبة حقوق الإنسان"، يرجى زيارة الموقع التالي:
    http://www.hrw.org/community/council/
    --------

    انضم للمنظمة أو قدم مساهمة لها

    مساهمتك لمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان" ستساعدنا على مواصلة تحري أوضاع حقوق الإنسان في أكثر من 70 دولة، وعلى توليد الضغط اللازم لوضع حد للانتهاكات. وجدير بالذكر أن منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" لا تقبل الدعم المالي من أي حكومة أو وكالة تابعة لها، وأن التمويل اللازم لكل تحقيق نجريه وكل حملة ننظمها للدعوة لقضايا حقوق الإنسان وكل تقرير نصدره لا يأتي إلا من المساهمات الخاصة السخية.

    للرجوع إلى مزيد من المعلومات عن العضوية في المنظمة أو تقديم التبرعات عن طريق الإنترنت أو التليفون أو البريد العادي يرجى الاطلاع على الموقع التالي:
    http://www.hrw.org/donations//