قالت عائلة رشيد إنها أرسل برقية إلى النائب العام في 30 أكتوبر/تشرين الأول 2016، بعد أسبوعين من اعتقاله، لمعرفة ما حدث له. ويظهر الإيصال الذي قدمته العائلة لـ هيومن رايتس ووتش تاريخا مكتوبا بخط اليد ورقما تسلسليا مختوما في الأعلى، وهو ما يمكن أن يساعد المحققين من التأكد مما إذا كان راشد قد اعتقل قبل وفاته.